اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي
****انطلق من بوتقة تقريب وجهات النظر وإعادتها لمسارها الصحيح بين الدول العربية وأوروبا وتحسين علاقاتها الاقتصادية فيما بينها، وبقي الأبرز على الساحة في إعداد التوصيات المهمة وتسليمها لصناع القرار في العالم.
ساهم في إلقاء الضوء وتسليطه على الملفات الأكثر أهمية بالوطن العربي كالمياه والأمن ودور الإعلام وحقوق الإنسان.
حاصل على وسام جوقة الشرف برتبة فارس من الرئيس الفرنسي، " الرياض" كانت أقرب إلى ضيفها الدكتور صالح بن بكر الطيار محام ومستشار قانوني ورئيس مركز الدراسات العربي - الأوروبي بباريس والأمين العام لغرفة التجارة العربية - الفرنسية، فإلى تفاصيل الحوار:
تحليل الأزمات
*بذلتم الكثير من الجهد خلال رئاستكم مركز الدراسات العربي - الأوروبي، وكان لكم دورٌ كبير في الشرق والغرب، من هذه النقطة تحديداً كيف تشرحون دور المركز؟
- دور مركز الدراسات يتمحور حول تعيين الأزمات التي تهدد العالم العربي وتحليلها وتشخيص مدى خطورتها واقتراح الحلول الناجعة بشأنها، كما أن المركز يضطلع بدور إعادة تقريب وجهات النظر بين أوروبا والعرب بعد أن فشل الحوار الرسمي بين هاتين الكتلتين وحرصنا في المركز على تناول الملفات الأكثر سخونة كقضية المياه، والأمن العربي، ودور الإعلام، والقدس، والاستثمارات، وحقوق الإنسان، والنظام العالمي الجديد، وبطبيعة الحال عملنا على أن نخرج بتوصيات مهمة؛ من أجل إرسالها إلى صنَاع القرار في العالم العربي والأوروبي للاستفادة من مضامينها.
55 مليار يورو حجم التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي
الركود الاقتصادي
*يعيش العالم العربي ركوداً اقتصادياً، ما السبب الأبرز؟ هل هي الحروب؟ أم الإرهاب ؟ أم غير ذلك؟
- يعد الركود الاقتصادي في العالم العربي أسيراً لعدة أسباب منها الإرهاب والحروب والأزمة المالية العالمية التي طالت الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، والأمر ينطبق على الدول العربية؛ كونهم جزءا من المنظومة الاقتصادية العالمية يؤثرون فيها ويتأثرون بها.
التبادل التجاري
*كم يبلغ حجم التجارة بين الدول العربية وفرنسا؟ وكذلك مع المملكة منفردة ؟ وهل من عوائق تقف أمام هذه التجارة ؟ وكيف يمكن حلّها إن وجدت؟
- يبلغ حجم التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي حوالي 55 مليار يورو في حين يبلغ حجم التبادل التجاري بين فرنسا والمملكة حوالي ال9.5مليارات يورو مرتفعاً بنسبة 8%عن عام 2012 ما يعزز بيئة الاستثمار والأهمية الاقتصادية للمملكة، وعلى الرغم من ضخامة هذا المبلغ إلا أنه لا يصل إلى مستوى الطموحات السياسية التي يتطلع إليها قادة البلدين، وإن كان هناك من عائق أمام تنمية التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي بصفة عامة والمملكة بصفة خاصة فإن ذلك يعود إلى العوائق الإدارية الموجودة في فرنسا
العالم يتجه إلى مرحلة التعددية القطبية التي لا تحكمها القدرة العسكرية فقط بل القوة الاقتصادية
والضرائب المرتفعة في فرنسا التي تحول دون تشجيع المستثمر على الدخول إلى الأسواق الفرنسية، وقد استعرضت هذه العوائق خلال اجتماع الرئيس الفرنسي برجال الأعمال السعوديين في الرياض في زيارته الأخيرة للمملكة، وهذه العوائق يمكن حلها إذا تم التفاوض الجاد مع الجانب الفرنسي لإزالة هذه العوائق بالرغم من اهتمام المملكة والقطاع الخاص السعودي في تعزيز الشراكة الاقتصادية مع فرنسا.
الثروة المائية
* المياه "منبع حياة أم مصدر نزاعات في الشرق الأوسط"، كان لكم حضور قوي في الشرق الأوسط والعالم الغربي والعربي، وبصمات فعالة تجاه هذه القضية، أين وصل هذا المشروع ؟
- المياه "منبع حياة أم مصدر نزاعات في الشرق الأوسط" ليست الندوة الوحيدة التي نظمها مركز الدراسات العربي - الأوروبي الذي كان لي شرف رئاسته، حيث نظمنا قبل سنواتٍ عدّة مؤتمراً تحت عنوان: " الأمن المائي العربي " كما أصدرنا كتاباً بعنوان " الأطماع الإسرائيلية في المياه العربية "، يضاف إلى ذلك أنني أشغل منصب عضو مجلس إدارة في "جائزة الأمير سلطان للمياه " هذه الجائزة التي أسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله - وهذه الجائزة العالمية مسخرةٌ لخدمة الإنسانية في مجال المياه، تُمنح للباحثين والعلماء الذين قدموا أبحاثاً ودراسات عالية المستوى في مجال المياه ومكافحة التصحر إيماناً من الجائزة والقائمين عليها وعلى رأسهم رئيس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بقول الله تعالى " وجعلنا من الماء كل شيء حيّ" وهذا يعني أن هذه الجائزة تولي المياه أهميةً كبرى لموضوع المياه ليس كمادة حيوية لا يمكن للبشر الاستغناء عنها بل لأننا جميعاً نستشعر أسوةً بغيرنا من الباحثين والإستراتيجيين أن موضوع المياه سيكون سبباً لنشوب حروب في المستقبل في اكثر من منطقة في العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، كما أن المؤتمرات والندوات التي نظمها مركز الدراسات العربي - الأوروبي في باريس حول المياه كانت بمثابة إطلاق جرس الإنذار؛ كي يتنبه صنّاع القرار إلى خطورة هذا الموضوع وحثهم على البدء مبكراً بالسعي لإيجاد الحلول الناجعة والمفيدة، وهنا ينتهي دورنا، أما التنفيذ فيعود إلى الهيئات الرسمية المعنية التي يتوقف عليها إيجاد الآليات التي تمنع نشوب حروب مستقبلية، بالإضافة إلى مهمة توفير احتياجات شعوبها من هذه المادة الحيوية.
الدور السعودي
* ما الذي قدمته المملكة إزاء قضية المياه ؟
- لقد نجحت المملكة منذ سنوات طويلة في إيجاد حل لأزمة المياه عبر الاعتماد على تحلية مياه البحر، والمملكة هي أكبر مُنتج عالمي بمعدل يبلغ 9.2 ملايين متر مكعب يومياً، وتسعى المملكة اليوم إلى اعتماد عملية تحلية المياه عبر الطاقة الشمسية، لا سيمّا وأنها قطعت اشواطاً كبيرة في هذا المضمار.
إدارة العالم
*ما قراءة الخبير القانوني الدكتور صالح الطيار لأوضاع الشرق الأوسط وما يمرّ به من نزاعات سياسية واقتصادية ؟
- هنالك وقائع ملموسة تفيد أن الولايات المتحدة الأميركية قد وصلت إلى رأس القمة في إدارة شؤون العالم وأنها اليوم بصدد الهبوط التدريجي، وقد يأخذ هذا الأمر سنوات طويلة ما يعني أنه لم يعد بمقدور واشنطن التفرد بإدارة العالم، ولهذا كان لا بد أن تفسح المجال لقوى أخرى كي تشاركها مثل روسيا والصين اليوم وغداً قد تكون الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا وغيرها، ما يعني أننا عدنا إلى مرحلة التعددية القطبية التي لا تحكمها القدرة العسكرية فقط بل القوة الاقتصادية ايضاً.
والشرق الأوسط بات عبئاً ثقيلاً على الولايات المتحدة وهي تريد التخلص من أزماته كي تتفرغ للمواجهة الاقتصادية مع الصين في دول شرق آسيا وأفريقيا، ولكن هذا لا يعني خروج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط لأهمية الاستثمارات الأميركية فيه ولامتلاك منطقة الشرق الأوسط الثروة النفطية، ومع ذلك لا زالت الولايات المتحدة الأمريكية القوة الاقتصادية والعسكرية الأولى في العالم على الرغم من الأزمات المالية الخانقة التي مرت بها.
التفاصيل...
مياسة الزين,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي
المصدرمنتديات مياسة الزين
via سعودى وان
****انطلق من بوتقة تقريب وجهات النظر وإعادتها لمسارها الصحيح بين الدول العربية وأوروبا وتحسين علاقاتها الاقتصادية فيما بينها، وبقي الأبرز على الساحة في إعداد التوصيات المهمة وتسليمها لصناع القرار في العالم.
ساهم في إلقاء الضوء وتسليطه على الملفات الأكثر أهمية بالوطن العربي كالمياه والأمن ودور الإعلام وحقوق الإنسان.
حاصل على وسام جوقة الشرف برتبة فارس من الرئيس الفرنسي، " الرياض" كانت أقرب إلى ضيفها الدكتور صالح بن بكر الطيار محام ومستشار قانوني ورئيس مركز الدراسات العربي - الأوروبي بباريس والأمين العام لغرفة التجارة العربية - الفرنسية، فإلى تفاصيل الحوار:
تحليل الأزمات
*بذلتم الكثير من الجهد خلال رئاستكم مركز الدراسات العربي - الأوروبي، وكان لكم دورٌ كبير في الشرق والغرب، من هذه النقطة تحديداً كيف تشرحون دور المركز؟
- دور مركز الدراسات يتمحور حول تعيين الأزمات التي تهدد العالم العربي وتحليلها وتشخيص مدى خطورتها واقتراح الحلول الناجعة بشأنها، كما أن المركز يضطلع بدور إعادة تقريب وجهات النظر بين أوروبا والعرب بعد أن فشل الحوار الرسمي بين هاتين الكتلتين وحرصنا في المركز على تناول الملفات الأكثر سخونة كقضية المياه، والأمن العربي، ودور الإعلام، والقدس، والاستثمارات، وحقوق الإنسان، والنظام العالمي الجديد، وبطبيعة الحال عملنا على أن نخرج بتوصيات مهمة؛ من أجل إرسالها إلى صنَاع القرار في العالم العربي والأوروبي للاستفادة من مضامينها.
55 مليار يورو حجم التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي
الركود الاقتصادي
*يعيش العالم العربي ركوداً اقتصادياً، ما السبب الأبرز؟ هل هي الحروب؟ أم الإرهاب ؟ أم غير ذلك؟
- يعد الركود الاقتصادي في العالم العربي أسيراً لعدة أسباب منها الإرهاب والحروب والأزمة المالية العالمية التي طالت الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، والأمر ينطبق على الدول العربية؛ كونهم جزءا من المنظومة الاقتصادية العالمية يؤثرون فيها ويتأثرون بها.
التبادل التجاري
*كم يبلغ حجم التجارة بين الدول العربية وفرنسا؟ وكذلك مع المملكة منفردة ؟ وهل من عوائق تقف أمام هذه التجارة ؟ وكيف يمكن حلّها إن وجدت؟
- يبلغ حجم التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي حوالي 55 مليار يورو في حين يبلغ حجم التبادل التجاري بين فرنسا والمملكة حوالي ال9.5مليارات يورو مرتفعاً بنسبة 8%عن عام 2012 ما يعزز بيئة الاستثمار والأهمية الاقتصادية للمملكة، وعلى الرغم من ضخامة هذا المبلغ إلا أنه لا يصل إلى مستوى الطموحات السياسية التي يتطلع إليها قادة البلدين، وإن كان هناك من عائق أمام تنمية التبادل التجاري بين فرنسا والعالم العربي بصفة عامة والمملكة بصفة خاصة فإن ذلك يعود إلى العوائق الإدارية الموجودة في فرنسا
العالم يتجه إلى مرحلة التعددية القطبية التي لا تحكمها القدرة العسكرية فقط بل القوة الاقتصادية
والضرائب المرتفعة في فرنسا التي تحول دون تشجيع المستثمر على الدخول إلى الأسواق الفرنسية، وقد استعرضت هذه العوائق خلال اجتماع الرئيس الفرنسي برجال الأعمال السعوديين في الرياض في زيارته الأخيرة للمملكة، وهذه العوائق يمكن حلها إذا تم التفاوض الجاد مع الجانب الفرنسي لإزالة هذه العوائق بالرغم من اهتمام المملكة والقطاع الخاص السعودي في تعزيز الشراكة الاقتصادية مع فرنسا.
الثروة المائية
* المياه "منبع حياة أم مصدر نزاعات في الشرق الأوسط"، كان لكم حضور قوي في الشرق الأوسط والعالم الغربي والعربي، وبصمات فعالة تجاه هذه القضية، أين وصل هذا المشروع ؟
- المياه "منبع حياة أم مصدر نزاعات في الشرق الأوسط" ليست الندوة الوحيدة التي نظمها مركز الدراسات العربي - الأوروبي الذي كان لي شرف رئاسته، حيث نظمنا قبل سنواتٍ عدّة مؤتمراً تحت عنوان: " الأمن المائي العربي " كما أصدرنا كتاباً بعنوان " الأطماع الإسرائيلية في المياه العربية "، يضاف إلى ذلك أنني أشغل منصب عضو مجلس إدارة في "جائزة الأمير سلطان للمياه " هذه الجائزة التي أسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله - وهذه الجائزة العالمية مسخرةٌ لخدمة الإنسانية في مجال المياه، تُمنح للباحثين والعلماء الذين قدموا أبحاثاً ودراسات عالية المستوى في مجال المياه ومكافحة التصحر إيماناً من الجائزة والقائمين عليها وعلى رأسهم رئيس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بقول الله تعالى " وجعلنا من الماء كل شيء حيّ" وهذا يعني أن هذه الجائزة تولي المياه أهميةً كبرى لموضوع المياه ليس كمادة حيوية لا يمكن للبشر الاستغناء عنها بل لأننا جميعاً نستشعر أسوةً بغيرنا من الباحثين والإستراتيجيين أن موضوع المياه سيكون سبباً لنشوب حروب في المستقبل في اكثر من منطقة في العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، كما أن المؤتمرات والندوات التي نظمها مركز الدراسات العربي - الأوروبي في باريس حول المياه كانت بمثابة إطلاق جرس الإنذار؛ كي يتنبه صنّاع القرار إلى خطورة هذا الموضوع وحثهم على البدء مبكراً بالسعي لإيجاد الحلول الناجعة والمفيدة، وهنا ينتهي دورنا، أما التنفيذ فيعود إلى الهيئات الرسمية المعنية التي يتوقف عليها إيجاد الآليات التي تمنع نشوب حروب مستقبلية، بالإضافة إلى مهمة توفير احتياجات شعوبها من هذه المادة الحيوية.
الدور السعودي
* ما الذي قدمته المملكة إزاء قضية المياه ؟
- لقد نجحت المملكة منذ سنوات طويلة في إيجاد حل لأزمة المياه عبر الاعتماد على تحلية مياه البحر، والمملكة هي أكبر مُنتج عالمي بمعدل يبلغ 9.2 ملايين متر مكعب يومياً، وتسعى المملكة اليوم إلى اعتماد عملية تحلية المياه عبر الطاقة الشمسية، لا سيمّا وأنها قطعت اشواطاً كبيرة في هذا المضمار.
إدارة العالم
*ما قراءة الخبير القانوني الدكتور صالح الطيار لأوضاع الشرق الأوسط وما يمرّ به من نزاعات سياسية واقتصادية ؟
- هنالك وقائع ملموسة تفيد أن الولايات المتحدة الأميركية قد وصلت إلى رأس القمة في إدارة شؤون العالم وأنها اليوم بصدد الهبوط التدريجي، وقد يأخذ هذا الأمر سنوات طويلة ما يعني أنه لم يعد بمقدور واشنطن التفرد بإدارة العالم، ولهذا كان لا بد أن تفسح المجال لقوى أخرى كي تشاركها مثل روسيا والصين اليوم وغداً قد تكون الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا وغيرها، ما يعني أننا عدنا إلى مرحلة التعددية القطبية التي لا تحكمها القدرة العسكرية فقط بل القوة الاقتصادية ايضاً.
والشرق الأوسط بات عبئاً ثقيلاً على الولايات المتحدة وهي تريد التخلص من أزماته كي تتفرغ للمواجهة الاقتصادية مع الصين في دول شرق آسيا وأفريقيا، ولكن هذا لا يعني خروج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط لأهمية الاستثمارات الأميركية فيه ولامتلاك منطقة الشرق الأوسط الثروة النفطية، ومع ذلك لا زالت الولايات المتحدة الأمريكية القوة الاقتصادية والعسكرية الأولى في العالم على الرغم من الأزمات المالية الخانقة التي مرت بها.
التفاصيل...
المصدر: منتديات مياسة الزين - من قسم: أخبار السعودية
hofhv [vd]m hgvdhq 1434-«hgldhi» pvf hguhgl hgrh]lm>> ,hgYvihf ,hgpv,f Hfv. Hsfhf hgv;,] hghrjwh]d td hguvfd
مياسة الزين,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي,اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي
المصدرمنتديات مياسة الزين
via سعودى وان
0 Responses to 2020اخبار جريدة الرياض 1434-«المياه» حرب العالم القادمة.. والإرهاب والحروب أبرز أسباب الركود الاقتصادي في العالم العربي مياسة الزين