تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة
حكاية المجموعة 39
مدد يا رفاعي مدد
محمد الشافعي
اهداء
( إلى شهدائِنا الأبرار في ذكري عيد تحرير سيناء )
حتي لا ننسي
نبذة عن الكتاب
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب "شمعة واحدة يمكنها أن تتحدى الظلام واذا ما تحولت هذه الشمعة الى شمس ساطعة فان هذا الظلام يفر هاربا ومهزوما وهكذا كان امير الشهداء إبراهيم الرفاعي شمسا أضاءت سماء الوطنية المصرية فهو النور الذي نهتدي به وهو النار التي مازالت تأكل قلوب الأعداء.
الكتاب يتكون من 23 فصلا، وملحق للصور، ويؤكد المؤلف انه لا يستطيع اى مكابر ان ينفي قسوة وصدمة هزيمة يونيو 1967 ولن يستطيع اى مكابر ايضا ان ينفي قدرة المصريين حكاما ومحكومين على امتلاك روح الصمود والتصدي.
ويضيف: ولدت المقاومة من رحم الارادة وهي الكلمة السحرية التي تشبه تماما عصا موسى التي يمكنها ان تلقف كل الترهات والاباطيل فالمصريون بعد 1967 كانوا تقريبا بلا امكانات وتصور العالم كله الصديق قبل العدو ان المصريين سيدخلون ولسنوات طويلة في حالة من الموات او على الاقل في حالة من الكمون والبيات الشتوى.
ويرى المؤلف أن إبراهيم الرفاعي بطل أسطوري وهو أحد المقاتلين الأوائل في سلاح الصاعقة المصرية والذي شارك بقوة وفاعلية وتمييز في كل حروب مصر الحديثة بداية من حرب 56 و67 حتى وصل الى ذروة تألقه في حرب الاستنزاف ولتنتهى مساهماته المبدعة بالاستشهاد في حرب اكتوبر.
يتناول الكتاب بداية بروز نجم «الرفاعى» منذ تخرجه فى الكلية الحربية حيث لفت أنظار قادته بذكائه وشجاعته الفائقة، وشارك فى حروب 1956، واليمن و1967، وفى حرب 67 كلفه اللواء محمد أحمد صادق رئيس المخابرات الحربية بمهمة استطلاع المحور الشمالى بسيناء فقام بالمهمة ومعه سرية من الكتيبة 9 استطلاع وأربعة ضباط وتسع عربات مدرعة، وتحرك «الرفاعى» على رأس هذه القوة يوم 7 يونية، وأدى مهمته واشترك فى معركة جلبانة يوم 8 يولية، ليتم ضمه إلى فرع العمليات الخاصة بالمخابرات الحربية.
حصل «الرفاعى» على أمر من اللواء صادق بتشكيل مجموعة تقوم بعمليات نوعية ضد العدو، وبدأت بانضمام النقيب طبيب بحرى محمد عالى طه نصر من لواء الوحدات الخاصة بالقوات البحرية فى سبتمبر 1967، وفى إبريل 1968 انضم إليها الرائد عصام الدالى من وحدات الصاعقة، ثم توالى انضمام الضباط وضباط الصف سواء من القوات البحرية أو من الصاعقة حيث انضم النقيب بحرى إسلام توفيق قاسم، والملازم أول حسنى صلاح الدين، وذهب بعضهم إلى الخدمة الخاصة بالمخابرات مثل الملازم أول بهجت خضير، والملازم أول رأفت جمعة، والملازم أول أبوالعينين مختار.
توسعت أعمال المجموعة من 5 أغسطس عام 1968، عندما أمر اللواء صادق بتكوين «فرع العمليات الخاصة» فى إدارة المخابرات الحربية بقيادة الرفاعى ومعه عدد من الضباط هم، رائد محمد عصام الدالى، نقيب طبيب محمد عالى نصر، نقيب أحمد رجائى عطية، نقيب بحرى إسلام توفيق قاسم، ملازم أول بحرى وسام عباس حافظ، ملازم أول محمد وئام سالم، وملازم أول بحرى ماجد مصطفى ناشد ومعه فصيلة من الصاعقة البحرية، وملازم محسن طه ومعه 12 فردا من الكتيبة 93 صاعقة، ثم انضم مجموعة من الضباط والصف والجنود من الكتيبة 103 صاعقة وذلك فى شهر أكتوبر عام 1968، والضباط هم، نقيب محيى الدين خليل نوح، ملازم أول محمد مجدى عبدالحميد، ملازم أول رفعت مصطفى الزعفرانى، ملازم خليل جمعة خليل، ومعهم 55 صف ضابط وجندى من الكتيبة 103.
بلغ عدد هذه المجموعة 13 ضابطا و96 صف ضابط وجندى، وبقيادة الرفاعى عملت بتوجيه مباشر من اللواء محمد أحمد صادق، ومتابعة من الرئيس جمال عبدالناصر، ونفذت فى الفترة من أغسطس 1968 حتى يوليو 1969 عدد 24 عملية خلف خطوط العدو، وبإضافة العمليات السابقة منذ يونية 67 إلى يولية 69 يكون العدد 39 عملية، تم بعضها تحت «منظمة سيناء العربية» وأخرى تحت «الكوماندوز المصرية»، وفى يوليو 1969 تأسست «المجموعة 39 قتال»..
التحميل
جزيل الشكر لأخي العزيز معرفتي لمعالجة مصورات الكتاب
أطيب الأمنيات بقراءة ممتعة
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
حكاية المجموعة 39
مدد يا رفاعي مدد
محمد الشافعي
اهداء
( إلى شهدائِنا الأبرار في ذكري عيد تحرير سيناء )
حتي لا ننسي
نبذة عن الكتاب
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب "شمعة واحدة يمكنها أن تتحدى الظلام واذا ما تحولت هذه الشمعة الى شمس ساطعة فان هذا الظلام يفر هاربا ومهزوما وهكذا كان امير الشهداء إبراهيم الرفاعي شمسا أضاءت سماء الوطنية المصرية فهو النور الذي نهتدي به وهو النار التي مازالت تأكل قلوب الأعداء.
الكتاب يتكون من 23 فصلا، وملحق للصور، ويؤكد المؤلف انه لا يستطيع اى مكابر ان ينفي قسوة وصدمة هزيمة يونيو 1967 ولن يستطيع اى مكابر ايضا ان ينفي قدرة المصريين حكاما ومحكومين على امتلاك روح الصمود والتصدي.
ويضيف: ولدت المقاومة من رحم الارادة وهي الكلمة السحرية التي تشبه تماما عصا موسى التي يمكنها ان تلقف كل الترهات والاباطيل فالمصريون بعد 1967 كانوا تقريبا بلا امكانات وتصور العالم كله الصديق قبل العدو ان المصريين سيدخلون ولسنوات طويلة في حالة من الموات او على الاقل في حالة من الكمون والبيات الشتوى.
ويرى المؤلف أن إبراهيم الرفاعي بطل أسطوري وهو أحد المقاتلين الأوائل في سلاح الصاعقة المصرية والذي شارك بقوة وفاعلية وتمييز في كل حروب مصر الحديثة بداية من حرب 56 و67 حتى وصل الى ذروة تألقه في حرب الاستنزاف ولتنتهى مساهماته المبدعة بالاستشهاد في حرب اكتوبر.
يتناول الكتاب بداية بروز نجم «الرفاعى» منذ تخرجه فى الكلية الحربية حيث لفت أنظار قادته بذكائه وشجاعته الفائقة، وشارك فى حروب 1956، واليمن و1967، وفى حرب 67 كلفه اللواء محمد أحمد صادق رئيس المخابرات الحربية بمهمة استطلاع المحور الشمالى بسيناء فقام بالمهمة ومعه سرية من الكتيبة 9 استطلاع وأربعة ضباط وتسع عربات مدرعة، وتحرك «الرفاعى» على رأس هذه القوة يوم 7 يونية، وأدى مهمته واشترك فى معركة جلبانة يوم 8 يولية، ليتم ضمه إلى فرع العمليات الخاصة بالمخابرات الحربية.
حصل «الرفاعى» على أمر من اللواء صادق بتشكيل مجموعة تقوم بعمليات نوعية ضد العدو، وبدأت بانضمام النقيب طبيب بحرى محمد عالى طه نصر من لواء الوحدات الخاصة بالقوات البحرية فى سبتمبر 1967، وفى إبريل 1968 انضم إليها الرائد عصام الدالى من وحدات الصاعقة، ثم توالى انضمام الضباط وضباط الصف سواء من القوات البحرية أو من الصاعقة حيث انضم النقيب بحرى إسلام توفيق قاسم، والملازم أول حسنى صلاح الدين، وذهب بعضهم إلى الخدمة الخاصة بالمخابرات مثل الملازم أول بهجت خضير، والملازم أول رأفت جمعة، والملازم أول أبوالعينين مختار.
توسعت أعمال المجموعة من 5 أغسطس عام 1968، عندما أمر اللواء صادق بتكوين «فرع العمليات الخاصة» فى إدارة المخابرات الحربية بقيادة الرفاعى ومعه عدد من الضباط هم، رائد محمد عصام الدالى، نقيب طبيب محمد عالى نصر، نقيب أحمد رجائى عطية، نقيب بحرى إسلام توفيق قاسم، ملازم أول بحرى وسام عباس حافظ، ملازم أول محمد وئام سالم، وملازم أول بحرى ماجد مصطفى ناشد ومعه فصيلة من الصاعقة البحرية، وملازم محسن طه ومعه 12 فردا من الكتيبة 93 صاعقة، ثم انضم مجموعة من الضباط والصف والجنود من الكتيبة 103 صاعقة وذلك فى شهر أكتوبر عام 1968، والضباط هم، نقيب محيى الدين خليل نوح، ملازم أول محمد مجدى عبدالحميد، ملازم أول رفعت مصطفى الزعفرانى، ملازم خليل جمعة خليل، ومعهم 55 صف ضابط وجندى من الكتيبة 103.
بلغ عدد هذه المجموعة 13 ضابطا و96 صف ضابط وجندى، وبقيادة الرفاعى عملت بتوجيه مباشر من اللواء محمد أحمد صادق، ومتابعة من الرئيس جمال عبدالناصر، ونفذت فى الفترة من أغسطس 1968 حتى يوليو 1969 عدد 24 عملية خلف خطوط العدو، وبإضافة العمليات السابقة منذ يونية 67 إلى يولية 69 يكون العدد 39 عملية، تم بعضها تحت «منظمة سيناء العربية» وأخرى تحت «الكوماندوز المصرية»، وفى يوليو 1969 تأسست «المجموعة 39 قتال»..
التحميل
جزيل الشكر لأخي العزيز معرفتي لمعالجة مصورات الكتاب
أطيب الأمنيات بقراءة ممتعة
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة,تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
0 Responses to 2020تحميل كتاب ، حكاية المجموعة 39 ، محمد الشافعي ، حصريا علي مجلة الابتسامة مياسة الزين