تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
نسخة معالجة ومخفضة
من رواية
شجرة المسرات
سيرة ابن فضلان السرِّية
للشاعر والناقد
محمد الأسعد
نبذة النيل والفرات:
شجرة المسرات تلك هي سيرة أحمد بن فضلان السرية التي جاءت ضمن مناخات فلسفية إيحائية، خيالية لطيفة، رائعة طيّ هذا الكتاب. قتل ابن فضلان مرات وعاش مرات، ولم يعد راغباً بالولادة إلا في صورة طائرة أو شجرة أو حجر. وفي انتظار هذا قد يكون ممتعاً أن يعرف قارئ ما، سواء أكان مولوداً أم لم يولد بعد، طرفاً من هذه الحياة الألفة أو رسالة المسرة التي أودع فيها أخبار رحلته وإقامته على ضفاف الفولغا، أو ضفاف النيغا، أو ضفاف النيفا، أو بساتين بدشت، أو بين أرباض الكرخ، أو في بساتين النخيل على أطراف يثرب، أو كل ما يخطر على البال من أماكن شهدت مسراته التي عاشها وتخيّلها معاً؛ مسرّات شاعر وفقيه ومترجم في رأي البعض، وفجور صعلوك ومتشرد وفوضوي في رأي البعض الآخر، أو رؤى قديسٍ ربما شهد ما لم تشهده عينٌ ولا وعته ذاكرة، فما كذّب قلبه ولا ساوم على ما تكشّف له كما ترى قلةٌ من الناس. كلًّ هذا صحيح إلى حدٍّ ما، أي إلى الحدّ الذي لا يعرف فيه الإنسان ما يراه حقاً، لأن الناس يتخيلون حياتهم التي يعيشون، ويعيشوا خيالهم الذي يخلقون، وسنعرف أن كلا الأمرين واحد إذا لمسنا طبيعة الفكرة التي هيمنت على وجود ابن فضلان في سنواته الأخيرة؛ فكرة أن لا دليل من منطق هندسي على أن كل إنسان فان إلاّ من تجارب الماضي، وأنّ من الممكن أن يعيش أحدهم إلى الأبد إشارة أو علامة لا جسداً، وأن الخلق لا يشعرون. وما أهمية الفارق بين العلامة والجسد إذا كانت إشارات وعلامات، نحن وما يحيط بنا، حتى وإن تخيّلنا لنا وللكائنات ثقيلاً مستقراً في أسمائه وأبعاده؟
وما هي الهندسة نفسها إن لم تكن خريطة عقولٍ محددة لن تكتشف إلا بعد ألف عام أن أغوار الوجود ومسالكه لا تمتّ إلى خريطتها الورقية بصلة؟ ولماذا يكون الموت كذلك؟ غياباً بالنسبة لهذا أو ذاك، أو لِلْهُنا وهناك، كما هو نسبي كل شيء في منظور كونٍ شاسع ينحسر أمامه العقل أو يشكُّ في طبيعته ذاتها، كون تتجاوز فيه الأزمنة والأمكنة ولا تتلاحق إلى حين يفكر هذا الطائر أو هذه الشجرة أو هذا الإنسان، ملموماً في عزلته ومداه؟ تغيب النسبية عنا فقط حين نعجز عن الغياب في عمق أعماق الشبكة أو المتاهة التي تربط الأشياء بالأشياء، فتسقط منفردين في هذا اليوم أو ذاك، في هذه المدينة أو تلك، أسرى زمانٍ ومكانٍ، أسرى شوارع وأسارير.
من هذه المقدمات إذن، أو من هذه الممكنات، ممكنات العقل أو الرغبة أو الجسد أو نداء عتمةٍ غامضة يعرفها الإنسان ولا يدركها، مثلما يعرف الرجل امرأته ولا يدركها أحياناً، أو من هذا كله، وضع أحمد بن فضلان احتمالين لحياته لا يقل أحدهما جنوناً عن الآخر، وثالثاً ستقف أمامه العقول العلمية عاجزة عن اللغة والتصديق، وستضطر للعودة والبحث عن بقايا مخطوطته، أو مخطوطات الشياطين الذين أوحوا له بها، لتجد تفسيراً لما يبدو عصيّاً على التفسير. فتقرأ أنه ترك الاحتمال الأخير مفتوحاً للتأويل على يد إخوته الأحياء، سواء أكانوا بشراً أم نباتاً أم كواكب أم مجرّات، ولا تجد بين أسماء إخوته ذاكراً للشياطين، فتستبعد حكاية الوحي، وترجح أن كل شيء يبدأ من هذه العبارة الغامضة: "فرصتك أن تكتب الآن كتابك المقدس، للوجود ليل ونهار: ليل الزمان الأخير ونهار الزمان الأول". أي ليل وأي نهار؟ هذه حكاية أخرى سيجيء أوانها في سرديات هذه السيرة، فلنترك العقول العلمية تتحاور حتى ساعات الصباح بشأن الغامض، وليمضي القارئ وبمتعة وتشوق في قراءة سيرة ابن فضلان التي لم يسمعها أحد ولا شاهدها أحد قط.
التحميل
أتمنى لكم قراءة ممتعة
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
نسخة معالجة ومخفضة
من رواية
شجرة المسرات
سيرة ابن فضلان السرِّية
للشاعر والناقد
محمد الأسعد
نبذة النيل والفرات:
شجرة المسرات تلك هي سيرة أحمد بن فضلان السرية التي جاءت ضمن مناخات فلسفية إيحائية، خيالية لطيفة، رائعة طيّ هذا الكتاب. قتل ابن فضلان مرات وعاش مرات، ولم يعد راغباً بالولادة إلا في صورة طائرة أو شجرة أو حجر. وفي انتظار هذا قد يكون ممتعاً أن يعرف قارئ ما، سواء أكان مولوداً أم لم يولد بعد، طرفاً من هذه الحياة الألفة أو رسالة المسرة التي أودع فيها أخبار رحلته وإقامته على ضفاف الفولغا، أو ضفاف النيغا، أو ضفاف النيفا، أو بساتين بدشت، أو بين أرباض الكرخ، أو في بساتين النخيل على أطراف يثرب، أو كل ما يخطر على البال من أماكن شهدت مسراته التي عاشها وتخيّلها معاً؛ مسرّات شاعر وفقيه ومترجم في رأي البعض، وفجور صعلوك ومتشرد وفوضوي في رأي البعض الآخر، أو رؤى قديسٍ ربما شهد ما لم تشهده عينٌ ولا وعته ذاكرة، فما كذّب قلبه ولا ساوم على ما تكشّف له كما ترى قلةٌ من الناس. كلًّ هذا صحيح إلى حدٍّ ما، أي إلى الحدّ الذي لا يعرف فيه الإنسان ما يراه حقاً، لأن الناس يتخيلون حياتهم التي يعيشون، ويعيشوا خيالهم الذي يخلقون، وسنعرف أن كلا الأمرين واحد إذا لمسنا طبيعة الفكرة التي هيمنت على وجود ابن فضلان في سنواته الأخيرة؛ فكرة أن لا دليل من منطق هندسي على أن كل إنسان فان إلاّ من تجارب الماضي، وأنّ من الممكن أن يعيش أحدهم إلى الأبد إشارة أو علامة لا جسداً، وأن الخلق لا يشعرون. وما أهمية الفارق بين العلامة والجسد إذا كانت إشارات وعلامات، نحن وما يحيط بنا، حتى وإن تخيّلنا لنا وللكائنات ثقيلاً مستقراً في أسمائه وأبعاده؟
وما هي الهندسة نفسها إن لم تكن خريطة عقولٍ محددة لن تكتشف إلا بعد ألف عام أن أغوار الوجود ومسالكه لا تمتّ إلى خريطتها الورقية بصلة؟ ولماذا يكون الموت كذلك؟ غياباً بالنسبة لهذا أو ذاك، أو لِلْهُنا وهناك، كما هو نسبي كل شيء في منظور كونٍ شاسع ينحسر أمامه العقل أو يشكُّ في طبيعته ذاتها، كون تتجاوز فيه الأزمنة والأمكنة ولا تتلاحق إلى حين يفكر هذا الطائر أو هذه الشجرة أو هذا الإنسان، ملموماً في عزلته ومداه؟ تغيب النسبية عنا فقط حين نعجز عن الغياب في عمق أعماق الشبكة أو المتاهة التي تربط الأشياء بالأشياء، فتسقط منفردين في هذا اليوم أو ذاك، في هذه المدينة أو تلك، أسرى زمانٍ ومكانٍ، أسرى شوارع وأسارير.
من هذه المقدمات إذن، أو من هذه الممكنات، ممكنات العقل أو الرغبة أو الجسد أو نداء عتمةٍ غامضة يعرفها الإنسان ولا يدركها، مثلما يعرف الرجل امرأته ولا يدركها أحياناً، أو من هذا كله، وضع أحمد بن فضلان احتمالين لحياته لا يقل أحدهما جنوناً عن الآخر، وثالثاً ستقف أمامه العقول العلمية عاجزة عن اللغة والتصديق، وستضطر للعودة والبحث عن بقايا مخطوطته، أو مخطوطات الشياطين الذين أوحوا له بها، لتجد تفسيراً لما يبدو عصيّاً على التفسير. فتقرأ أنه ترك الاحتمال الأخير مفتوحاً للتأويل على يد إخوته الأحياء، سواء أكانوا بشراً أم نباتاً أم كواكب أم مجرّات، ولا تجد بين أسماء إخوته ذاكراً للشياطين، فتستبعد حكاية الوحي، وترجح أن كل شيء يبدأ من هذه العبارة الغامضة: "فرصتك أن تكتب الآن كتابك المقدس، للوجود ليل ونهار: ليل الزمان الأخير ونهار الزمان الأول". أي ليل وأي نهار؟ هذه حكاية أخرى سيجيء أوانها في سرديات هذه السيرة، فلنترك العقول العلمية تتحاور حتى ساعات الصباح بشأن الغامض، وليمضي القارئ وبمتعة وتشوق في قراءة سيرة ابن فضلان التي لم يسمعها أحد ولا شاهدها أحد قط.
التحميل
أتمنى لكم قراءة ممتعة
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf,تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
0 Responses to 2020تحميل شجرة المسرات ، رواية ، محمد الأسعد ، نسخة معالجة ومخفضة ، pdf مياسة الزين