الأستخارة,الأستخارة,الأستخارة,الأستخارة
الأستخارة,الأستخارة,الأستخارة
الأستخارة
ترفيهية وتعليمية وثقافية
المصدرمنتديات السعودي السعودية - الرسمي
via شبكة و منتديات السعودي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد:
ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار
الاستخارة هي أن تستشير خالقك ومولاك عندما يعييك أمر من الأمور التي تتعرض لها ولا تدري هل تمضى فيها أو تتركها، وهنا تلتجئ لخالقك سبحانه وتعالى في هذا الأمر هل فيه خير أو فيه شر؟ حتى يفتح الله عليك، وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلمها للصحابة كثيرا ، كمثل تعليمه لهم القرآن الكريم ؛ فإن العبد في هذه الدنيا تمر به محن وإحن ، ويحتاج إذا وقف على مفترق الطرق أن يلجأ إلى ربه ويفوض إليه أمره ، ويسأله الدلالة على الخير .
قال: صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من سعادة ابن آدم استخارته الله ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله، ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله ومن شقوة ابن آدم، سخطه بما قضاه الله) أخرجه أحمد والحاكم والترمذي
وعلمها ودلها على جميع ما ينفعها في دينها ودنياها ، من ذلك إرشاده الأمة لدعاء الاستخارة .. ولذا قال صلى الله عليه وسلم : ( وليسأل أحدكم ربه حتى عن شسع نعله)
وقد كان السلف يطلبون من الله حتى ملح الطعام وما هو أقل منه ...
كيفيتها:
هي صلاة ركعتين من السنة في غير وقت النهي. يقرأ فيها سورة بعد الفاتحة، وقبل السلام يدعو بالدعاء الذي جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وفي الأثر: "من أعطى أربعًا لم يُمنع أربعًا: من أُعطي الشُّكر لم يُمنع المزيد، ومن أُعطي التوبة لم يُمنع القبول، ومن أُعطي الاستخارة لم يُمنع الخيرة، ومن أُعطي المشورة لم يُمنع الصواب".
صيغة الاستخارة:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ..يقول..(( إِذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم يقول : اللهم إنِّي أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم،فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ,أو قال :في عاجل أمري أو آجله فاقدره لي . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي , فاصرفه عني ، واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ،ثم رضني به ، ويسمّي حاجته. رواه البخاري
حكمها :
مباحة ومستحبة:
مباحة: إذا كان ذلك الأمر الذي يستخير فيه من الأمور العادية: كبيع وشراء وانتقال وسكنى.
مستحبة: إذا توقف في أمر من الأمور المهمة: كسفر لجهاد وحج
وقتها:
عقب التشهد الأخير من صلاة النفل
ويجوز بعد الانتهاء من صلاة النفل
قال النووي في (من غير الفريضة) « لو دعا بدعاء الاستخارة عقب راتبة صلاة الظهر مثلاً أو غيرها من النوافل ، الراتبة والمطلقة ، سواء اقتصر على ركعتين أو أكثر أجزأ »
ماذا يقر أ فيها:
أما بالنسبة لما يُقرأ في صلاة الاستخارة، فيقرأ العبد ما شاء الله له أن يقرأ غير أن بعض العلماء قد خص صلاةَ الاستخارةِ بسورة قل يا أيها الكافرون في الركعة الأولى وفي الركعة الثانية قل هو الله أحد.
قال النووي في الأذكار : ويقرأ في الأولى بعد الفاتحة قل يا أيها الكافرون وفي الثانية قل هو الله أحد ...
ماذا تفعل بعد الاستخارة؟
إذا استخار المسلم ربه فإنه يمضي عازماً على أي أمر يراه ، متوكلاً على الله في تحقيقه جازماً أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن وأن الله سيختار له الخير، وليس شرطاً أن يأتيه بعد استخارته إلهام أو رؤيا صالحة .
قال النووي: وينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له، ولا يعتمد على انشراحٍ كان فيه هوىً قبل الاستخارة، بل ينبغي للمُستخير تركُ اختياره رأسًا، وإلا فلا يكون مُستخيرًا لله، بل يكون غير صادقٍ في طلب الخيرة وفي التبرّي من العلم والقُدرة وإثباتها لله تعالى، فإذا صدق في ذلك تبرأ من الحول والقوة ومن اختياره لنفسه.
أما إذا تردد العبد في أمره ولم تطمئنَّ نفسُه له فقد نص العلماء كالإمام أحمدْ والشافعي ومالك وغيرُهم على تكرار الاستخارةِ مرة ومرتين وثلاثا
وقال بعضهم إلى سبع مرات كما نقله ابن السني وغيره عن أنس
اعلم ان الاستخارة خير عظيم لك سواء ظهرت لك النتائج أو تأخرت
:إن الرجل ليستخير الله فيختار له ، فيسخط على ربه فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خار له
حال المستخير بعد الاستخارة ؟
إما يطمئن المستخير لأحد الأمرين، بأن ينشرح صدره لذلك ويطمئن، أو يرى رؤيا حسنة ..
أو يظل في حيرة من أمره ، ففي هذه الحال عليه أن يكرر الاستخارة مرات ومرات ، فقد استخار أبو بكر رضي الله عنه عندماأراد جمع القرآن كله في مصحف واحد شهرا كاملا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ..
أوقد يستخير عدة مرات ولا يستبين له ترجيح أحد الأمرين على الآخر فعليه في هذه الحالة أن يستشير أهل الفضل والصلاح من ذوي الاختصاص ثم يتوكل على الله ، ويشرع فيما أشير به عليه ولا يتردد
وكما قيل : مِن حق العاقلِ أن يُضيف إلى رأيه آراءَ العلماء ، ويجمعَ إلى عقله عقولَ الحكماء.
أحكام متعلقة بالاستخارة
ولا تجري الاستخارة إلا في أمر مباح كعقد صفقة تجارية وسفر مباح، والتزوج من فلانة.. أما الواجب والمندوب فهو مطلوب الفعل، والمحرم والمكروه مطلوب الترك.
وصلاة الاستخارة تجوز في أوقات الكراهة، ولم يصح في القراءة فيها شيء مخصوص، كما لم يصح شيء في استحباب تكرارها.
وعن أنس رضي الله عنه أنه قال: "لما تُوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالمدينة رجل يَلحدُ (شق في عرض الأرض) وآخر يُضرح (يدفن بلا لحد) فقالوا: نستخير ربنا ونبعث إليهما فأيهما سبق تركناه. فأرسل إليهما فسبق صاحب اللحد، فلحدوا للنبي صلى الله عليه وسلم". [رواه أحمد وابن ماجه].
قال ابن أبي جمرة – رحمه الله تعالى -: "الاستخارة في الأمور المباحة وفي المستحبات إذا تعارضا في البدء بأحدهما، أما الواجبات وأصل المستحبات والمحرمات والمكروهات كل ذلك لا يُستخار فيه".
وقال أيضًا: "الحكمة في تقديم الصلاة على دعاء الاستخارة: أن المراد حصول الجمع بين خيري الدنيا والآخرة فيُحتاج إلى قرع باب الملك، ولا شيء لذلك أنجع ولا أنجح من الصلاة لما فيها من تعظيم الله والثناء عليه والافتقار إليه مآلاً وحالاً".
قال الطيبي – رحمه الله تعالى -: "سياق حديث جابر في الاستخارة يدل على الاعتناء التَّام بها".
فوائد الاستخارة:
1. الاستخارة تعظيم لله وثناء عليه.
2. دليل على تعلق قلب المؤمن بالله عز وجل في سائر أحواله.
3. الاستخارة دليل على ثقة الإِنسان في ربه ، ووسيلة للقرب منه..
4. الاستخارة امتثال للسنة المطهرة وتحصيل لبركتها والمستخير يوفق على كل حال.
5. من ترك الاستخارة والاستشارة يُخافُ عليه من التعب فيما أخذ بسبيله لدخُوله في الأشياء بنفسه دون الامتثال للسُّنة المطهرة
6. الاستخارة دليل على تعلق القلب بالله في سائر أحواله والرضا بما قسم الله، وهي من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة، وفيها تعظيم لله وثناء عليه وامتثال للسُّنة المطهرة وتحصيل لبركتها، وفيها دليل على ثقة الإنسان في ربه ووسيلة للقرب منه.
7- عود نفسك الاستخارة في أي أمر مهما كان صغيرا ..
8- أيقن بأن الله تعالى سيوفقك لما هو خير .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد:
ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار
الاستخارة هي أن تستشير خالقك ومولاك عندما يعييك أمر من الأمور التي تتعرض لها ولا تدري هل تمضى فيها أو تتركها، وهنا تلتجئ لخالقك سبحانه وتعالى في هذا الأمر هل فيه خير أو فيه شر؟ حتى يفتح الله عليك، وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلمها للصحابة كثيرا ، كمثل تعليمه لهم القرآن الكريم ؛ فإن العبد في هذه الدنيا تمر به محن وإحن ، ويحتاج إذا وقف على مفترق الطرق أن يلجأ إلى ربه ويفوض إليه أمره ، ويسأله الدلالة على الخير .
قال: صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من سعادة ابن آدم استخارته الله ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله، ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله ومن شقوة ابن آدم، سخطه بما قضاه الله) أخرجه أحمد والحاكم والترمذي
وعلمها ودلها على جميع ما ينفعها في دينها ودنياها ، من ذلك إرشاده الأمة لدعاء الاستخارة .. ولذا قال صلى الله عليه وسلم : ( وليسأل أحدكم ربه حتى عن شسع نعله)
وقد كان السلف يطلبون من الله حتى ملح الطعام وما هو أقل منه ...
كيفيتها:
هي صلاة ركعتين من السنة في غير وقت النهي. يقرأ فيها سورة بعد الفاتحة، وقبل السلام يدعو بالدعاء الذي جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وفي الأثر: "من أعطى أربعًا لم يُمنع أربعًا: من أُعطي الشُّكر لم يُمنع المزيد، ومن أُعطي التوبة لم يُمنع القبول، ومن أُعطي الاستخارة لم يُمنع الخيرة، ومن أُعطي المشورة لم يُمنع الصواب".
صيغة الاستخارة:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ..يقول..(( إِذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم يقول : اللهم إنِّي أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم،فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ,أو قال :في عاجل أمري أو آجله فاقدره لي . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي , فاصرفه عني ، واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ،ثم رضني به ، ويسمّي حاجته. رواه البخاري
حكمها :
مباحة ومستحبة:
مباحة: إذا كان ذلك الأمر الذي يستخير فيه من الأمور العادية: كبيع وشراء وانتقال وسكنى.
مستحبة: إذا توقف في أمر من الأمور المهمة: كسفر لجهاد وحج
وقتها:
عقب التشهد الأخير من صلاة النفل
ويجوز بعد الانتهاء من صلاة النفل
قال النووي في (من غير الفريضة) « لو دعا بدعاء الاستخارة عقب راتبة صلاة الظهر مثلاً أو غيرها من النوافل ، الراتبة والمطلقة ، سواء اقتصر على ركعتين أو أكثر أجزأ »
ماذا يقر أ فيها:
أما بالنسبة لما يُقرأ في صلاة الاستخارة، فيقرأ العبد ما شاء الله له أن يقرأ غير أن بعض العلماء قد خص صلاةَ الاستخارةِ بسورة قل يا أيها الكافرون في الركعة الأولى وفي الركعة الثانية قل هو الله أحد.
قال النووي في الأذكار : ويقرأ في الأولى بعد الفاتحة قل يا أيها الكافرون وفي الثانية قل هو الله أحد ...
ماذا تفعل بعد الاستخارة؟
إذا استخار المسلم ربه فإنه يمضي عازماً على أي أمر يراه ، متوكلاً على الله في تحقيقه جازماً أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن وأن الله سيختار له الخير، وليس شرطاً أن يأتيه بعد استخارته إلهام أو رؤيا صالحة .
قال النووي: وينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له، ولا يعتمد على انشراحٍ كان فيه هوىً قبل الاستخارة، بل ينبغي للمُستخير تركُ اختياره رأسًا، وإلا فلا يكون مُستخيرًا لله، بل يكون غير صادقٍ في طلب الخيرة وفي التبرّي من العلم والقُدرة وإثباتها لله تعالى، فإذا صدق في ذلك تبرأ من الحول والقوة ومن اختياره لنفسه.
أما إذا تردد العبد في أمره ولم تطمئنَّ نفسُه له فقد نص العلماء كالإمام أحمدْ والشافعي ومالك وغيرُهم على تكرار الاستخارةِ مرة ومرتين وثلاثا
وقال بعضهم إلى سبع مرات كما نقله ابن السني وغيره عن أنس
اعلم ان الاستخارة خير عظيم لك سواء ظهرت لك النتائج أو تأخرت
:إن الرجل ليستخير الله فيختار له ، فيسخط على ربه فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خار له
حال المستخير بعد الاستخارة ؟
إما يطمئن المستخير لأحد الأمرين، بأن ينشرح صدره لذلك ويطمئن، أو يرى رؤيا حسنة ..
أو يظل في حيرة من أمره ، ففي هذه الحال عليه أن يكرر الاستخارة مرات ومرات ، فقد استخار أبو بكر رضي الله عنه عندماأراد جمع القرآن كله في مصحف واحد شهرا كاملا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ..
أوقد يستخير عدة مرات ولا يستبين له ترجيح أحد الأمرين على الآخر فعليه في هذه الحالة أن يستشير أهل الفضل والصلاح من ذوي الاختصاص ثم يتوكل على الله ، ويشرع فيما أشير به عليه ولا يتردد
وكما قيل : مِن حق العاقلِ أن يُضيف إلى رأيه آراءَ العلماء ، ويجمعَ إلى عقله عقولَ الحكماء.
أحكام متعلقة بالاستخارة
ولا تجري الاستخارة إلا في أمر مباح كعقد صفقة تجارية وسفر مباح، والتزوج من فلانة.. أما الواجب والمندوب فهو مطلوب الفعل، والمحرم والمكروه مطلوب الترك.
وصلاة الاستخارة تجوز في أوقات الكراهة، ولم يصح في القراءة فيها شيء مخصوص، كما لم يصح شيء في استحباب تكرارها.
وعن أنس رضي الله عنه أنه قال: "لما تُوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالمدينة رجل يَلحدُ (شق في عرض الأرض) وآخر يُضرح (يدفن بلا لحد) فقالوا: نستخير ربنا ونبعث إليهما فأيهما سبق تركناه. فأرسل إليهما فسبق صاحب اللحد، فلحدوا للنبي صلى الله عليه وسلم". [رواه أحمد وابن ماجه].
قال ابن أبي جمرة – رحمه الله تعالى -: "الاستخارة في الأمور المباحة وفي المستحبات إذا تعارضا في البدء بأحدهما، أما الواجبات وأصل المستحبات والمحرمات والمكروهات كل ذلك لا يُستخار فيه".
وقال أيضًا: "الحكمة في تقديم الصلاة على دعاء الاستخارة: أن المراد حصول الجمع بين خيري الدنيا والآخرة فيُحتاج إلى قرع باب الملك، ولا شيء لذلك أنجع ولا أنجح من الصلاة لما فيها من تعظيم الله والثناء عليه والافتقار إليه مآلاً وحالاً".
قال الطيبي – رحمه الله تعالى -: "سياق حديث جابر في الاستخارة يدل على الاعتناء التَّام بها".
فوائد الاستخارة:
1. الاستخارة تعظيم لله وثناء عليه.
2. دليل على تعلق قلب المؤمن بالله عز وجل في سائر أحواله.
3. الاستخارة دليل على ثقة الإِنسان في ربه ، ووسيلة للقرب منه..
4. الاستخارة امتثال للسنة المطهرة وتحصيل لبركتها والمستخير يوفق على كل حال.
5. من ترك الاستخارة والاستشارة يُخافُ عليه من التعب فيما أخذ بسبيله لدخُوله في الأشياء بنفسه دون الامتثال للسُّنة المطهرة
6. الاستخارة دليل على تعلق القلب بالله في سائر أحواله والرضا بما قسم الله، وهي من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة، وفيها تعظيم لله وثناء عليه وامتثال للسُّنة المطهرة وتحصيل لبركتها، وفيها دليل على ثقة الإنسان في ربه ووسيلة للقرب منه.
7- عود نفسك الاستخارة في أي أمر مهما كان صغيرا ..
8- أيقن بأن الله تعالى سيوفقك لما هو خير .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
hgHsjohvm
الأستخارة,الأستخارة,الأستخارة
الأستخارة
ترفيهية وتعليمية وثقافية
المصدرمنتديات السعودي السعودية - الرسمي
via شبكة و منتديات السعودي
0 Responses to هامالأستخارة حصرى