مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي




مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي





مغازي التمتين




 (1)



"يجب أن تؤدي دائما انطلاقاً من نقطة قوة، لكي تؤدي بشغف وثقة. فلن تفوز ما لم يتملكك إحساس الواثق بنفسه والمؤمن برسالته وبقدرته على الفوز"





(2)



"يمكن للتمتين تحويل التعليم إلى مساحات وفرص للنمو، بدلاً من التحجيم والتصنيع المنهجي الذي حوّل المدارس والجامعات إلى مجرد خطوط إنتاج؛ تُخَّرِج دفعات متعاقبة ومتشابهة وكأنها تحمل شهادات منشأ"





(3)

"عندما تهاجمك الضغوط، وتجد نفسك بين شقي الرحى، فإن التمتين يقدم لك حلاً عملياً لا سحرياً. اختر المهمات التي تحب، والأنشطة التي تعشق، وانهمك في عمل جميل. أداء الأعمال المتوافقة مع نقاط قوتنا يسثير خلايا المخ الإيجابية، ويجعل الوقت يمر سريعاً دون أن نشعر. من الأفضل دائماً أن نفجر غضبنا بالضغط على محركاتنا الإيجابية، بدلاً من الهروب إلى الأمام حاملين على كواهلنا أحمالنا السلبية."





(4)



"اكتشافنا لنقاط قوتنا يحملنا مسؤولية تميزنا. قد يقلقنا في البداية، لكنه يبهجنا ويريحنا في النهاية. لكن الاعتراف بنقاط قوتنا يحتاج إلى شجاعة، لأنه يلزمنا أخلاقياً بأن نوظف ميزاتنا في تحقيق إنجازاتنا؛ وهذه كلها تحديات لذواتنا، فأن إدراكاتنا واعترافاتنا هي التي تضعنا وجهاً لوجه أمام مسؤولياتنا."





(5)



"احترم أفكار الآخرين، وعش على فكرك أنت. تعلم كل ما تستطيع، واعمل بأسلوبك أنت. استرشد بكل خرائط وبوصلات العالم، وسر في طريقك أنت."





(6)



"تمتين نقاط قوتك وتسكين نقاط ضعفك يجعلك تعمل أقل وتنتج أكثر، وتتعب أقل، وتكسب أكثر، وتغضب أقل وتبتسم أكثر. كل ما عليك هو أن تنظر إلى العالم والعمل من خلال ما يميزك لا من خلال ما يعجزك." 



(7)



"التمتين ليس مجرد طوق نجاة، بل هو انتصار للحياة؛ فعندما تتخذ مسارك الوظيفي الصحيح، ستكون دائماً أول من يتم توظيفه وآخر من يتم تعنيفه. ستصبح ذكياً وانتقائياً، فتختار أهم وأقل الأعمال وتكسب أكثر وأنظف الأموال. ليس لأنك تعمل في مجالك الصحيح فحسب، بل لأنك ستحب عملك فتبدع، وتؤدي بحب وشغف فتمتع وتقنع. سينجذب إليك من يحتاجونك، ويتجنبك من ينافسونك."





(8)



"أكبر إنجاز تحققه في حياتك هو: اكتشاف قدراتك وشحذ طاقاتك وتشغيل إيجابياتك."





(9)

حلمك هو رؤيتك الذكية والإبداعية لمستقبلك. كي يتحول الحلم إلى حقيقة، اكسر روتين عاداتك الشخصية المريحة، وتمرد على مخاوفك. استثمر مواطن قوتك واصعد درجات التفوق والتألق، معتمداً على تفردك وتجددك، لتطرق طرقاً غير مطروقة، وتسلك مسالك غير سالكة، مهما كانت الرؤية غائمة والظلمة حالكة. سنكون هناك بانتظارك، على قمة القمم، لنشد بأيدينا على يديك، وأنت ترفع العلم."

من رسالة إلى خريج جديد، سألني: "كيف أبدأ مشوار حياتي وأحقق حلمي؟"





(10)



صحيح أن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة، لكنها لا تكتمل إلا بنقطة قوة واحدة.





(11)



"الخطأ العظيم الذي ارتكبته في حياتي، حدث عندما بحثت عن العظمة لدى الآخرين ونسيت نفسي."





(12)



‎ابدأ بتغيير سيرتك الذاتية التي تصف شخصاً غيرك. (أنت غير) لأنك مختلف ومتميز ولك خصوصيتك ونقاط قوتك ورغباتك ومهاراتك. ابدأ سيرتك بنقاط قوتك ومواهبك وأحلامك وطموحاتك وخبراتك وهواياتك، لا بشهاداتك؟ انس الشهادات المعتمدة والرخص الدولية التي حصلت عليها في أسبوع؛ من المراكز الأمريكية والكندية والدولية والإلكترونية غير الحقيقية. ما تشعر به وتحبه وتريده وتطلبه وترغبه أولى وأحلى وأغلى من الشهادات والاعتمادات المعلقة على الجدران للزينة، من دون أن تبعث على الطمأنينة."





(13)



"لا شيء يثري حياتنا ويضعنا على طريق النجاح والفلاح مثل التركيز على هدف محدد، وتوظيف أقوى مواهبنا وأمتن قدراتنا لتحقيق نفس الهدف".





(14)



"أعتقد أن شغفي بالتمتين وإصراري على تعليمه للآخرين نابع من ملاحظتي الدائمة للفرص التي تحوم حولي، ويقيني بسهولة إعادة اختراعها وتحويلها إلى نتائج، وبأن لكل منا فرص إبداعاته ومباعث سعادته الخاصة، وقد منحنا الله نقاط تمتيننا القوية والاستثنائية الضرورية لنحول فرصنا إلى نتائج."





(15)



‎"هل تشعر بالضعف وقلة الحيلة وأنك أحوج ما تكون إلى المساعدة؟ ساعد شخصاً آخر! هناك عنصر قوة كامن في داخلك، استثمره الآن، وستفاجئك النتائج."





(16)



"كل من يحتاج للتغيير لا يستطيعه؛ لأنه لو استطاعه لما احتاجه."





(17)



"تتحقق السعادة عندما نتعلم ما نريد ونفعل ما نجيد ونؤدي لنفيد ونستفيد"





(18)



"وجود الموظف المناسب في المكان المناسب لا يختلف عن وجود الأسد في البيداء والتمساح في الماء والنسر في السماء."





(19)



‎"ينصحنا الخبراء بأن نستثمر 5% من مواردنا المادية في تطوير ذواتنا وبناء قدراتنا المستقبلية. وينصحنا التمتين بأن نستثمر 95% من قدراتنا الذاتية وصفاتنا القوية الحالية في تحقيق نجاحاتنا المادية والمعنوية."





(20)



"التمتين هو أن تكتشف نقاط قوتك لتدرك قدراتك وتطلق طاقاتك وتلعب دورك لتعيش حياتك بشروطك."





(21)



"ثروتك الحقيقية هي قدرتك على التعلم، وموردك الحقيقي هو حسن استثمارك للوقت، أما قيمتك الحقيقية فلا وزن لها سوى قِيَمك."





(22)



"لنشكر الله على ما حبانا من نقاط قوة وملكات تميز وقدرات وسمات ومواهب، بأن نمتنها ونفعلها ونشغلها. لأننا إن ركزنا على نقاط ضعفنا، وحاولنا خلق المفقود، بدلاً من استثمار الموجود؛ فلن نحظى بالسعادة والرضا والإشباع النفسي والمادي، ولن نحقق ذواتنا أبداً."





(23)



"يجب أن توفق أوضاع الناس وتضع كلاً منهم في مكانه الصحيح أولاً وقبل كل شيء؛ سواء كانوا موظفين قديمين أو قادمين. كل عمل في كل منظمة يبدأ وينتهي بالناس. ففي عالمنا المعقد، لا أحد يحقق النجاح بمفرده. ولأن التوزيع الفعال للأدوار يعني أن يعمل كل موظف من موقعه الصحيح مستثمراً نقاط قوته الصحيحة، فإن التمتين يصبح مدخلاً قوياً وحلاً سحرياً لفرق العمل."





(24)



"عندما يبدأ أحدهم مشروعاً جديداً، فإن أول ما ننصحه به هو أن يكون مختلفاً؛ ننصحه بأن يتميز عن المنافسين بشيء ما مهما كان صغيراً. أو ليس الأولى إذن أن ننصحه بأن يتميز بشخصيته عمن سواه؟ من المفارقات الحقيقية فعلاً أن نصر على تمايز مواصفات المنتجات والخدمات، ولا ندرك حقيقة تمايز الشخصيات. الذين يفهمون (التمتين) ويمارسونه يعيشون هذه التجربة الإنسانية العميقة بلا مفارقات."





(25)



"مسقبلك الذي تسعى إليه ليس جاهزاً ولن يأتيك مصنعاً وملفوفاً بالحرير على طبق من ذهب. هناك نتائج تتحقق استجابة لما فعلته بالأمس وما تفعله الآن وما ستفعله غداً. استثمر هذه اللحظة، موظفاً مواهبك القوية وأفكارك الإيجابية لتجني أفضل ما تنتجه اللحظات والسنوات القادمات."







(26)



"لكل منا على الأقل موهبة واحدة تميزه عن كل من سواه. هذه الميزة الخاصة هي نقطة قوتنا التي يجب أن نبني حولها استراتيجيتنا، فنعبر عنها ونؤدي من خلالها. لكننا نفقد وهجنا وننسى سمتنا حين ننتظر من الآخرين الاعتراف بقدراتنا وتنصيبنا نجوما. النجومية إحساس داخلي عماده الثقة بالنفس وتمتين نقاط قوتنا لكي نواجه العالم بما حبانا به الله لا بما يمنحه لنا خلق الله."





(27)



"هناك سؤالان يطرحهما كل يوم معظم الناس: ماذا أريد؟ وكيف أحصل عليه؟ قليلون الذين يسألون: لماذا أريد؟ السؤال الأخير ينطق في الداخل وينطلق من القلب. الناس يتشابهون في ماذا؟ وكيف؟ ويختلفون في: لماذا؟ إجابات لماذا تتعلق بالحدس والفضول والاكتشاف والمعنى والقيمة وحرية الاختيار وشجاعة اتخاذ القرار. لكي تعيش حياتك لا حياة الآخرين، وحتى لا تدع ضجيج العالم الخارجي يلغي صوتك الداخلي، ابدأ كل يوم بسؤال: لماذا أعمل؟ ومن إجاباتك الحرة ستخرج بماذا وكيف."



(28)



"عندما تكتشف أنك متفرد ومتميز عن الآخرين، فإنك بهذا تعترف بتفردهم عنك أيضا. وهذا يؤدي تلقائياً ويعني منطقياً أن الذين لا يشبهونك؛ يكملونك. ولذا فإن اكتشاف نقاط قوة أي فرد في أي مجمتع يولد بالنتيجة نوعاً من التآزر والتضافر بين الجماعات، الذي يؤدي بدوره إلى اكتفاء وثراء في رأس المال الاجتماعي."







(29)



"عندما تدخل موطن قوتك، سيقودك إحساسك ويوجهك حدسك لتلعب في ملعبك. فنطاقك الذاتي رادار داخلي يرشدك إلى الاتجاه الصحيح، لترى على شاشته أعظم الفرص، وأكبر الاحتمالات، وبعض العقبات؛ ستقرأ في ذبذباته إشارات ومعلومات لا يفسرها عقلك، ولن يفهمها غيرك؛ فأنت فرد وحدك، ونقاط قوتك تنبع من فطرتك."





(30)



"يمكنك دائماً العثور على خلطة النجاح السرية ونقاط القوة في داخلك، إذا ما بذلت جهداً كافياً في البحث عنها".





(31)



"التنفيذ هو كل شيء. الرؤية والاستراتيجية وخطة العمل دون تنفيذ قوي؛ لا تساوي الحبر الذي كتبت به. من يعتمد في تنفيذ خطته على موطن قوته، يبادر ويغامر وينفذ بثقة."







(32)



"بعض الناس يعيشون ويموتون ولا يعرفون من يكونون ولا ماذا يريديون. هؤلاء هم الذين لا يفرقون بين أن يؤدوا وظيفة، وبين أن يلعبوا دوراً إنسانياً مهماً وملهماً لهم ولمن حولهم."





(33)



"كل الناس بحاجة إلى من يذكرهم بحسناتهم وجوانبهم الإيجابية على الدوام، وأن يعزو أداءهم الضعيف وسلوكهم السلبي إلى كونهم يعيشون ويعملون بعيداً عن مكامن قوتهم وخارج نطاقاتهم الأصلية والحيوية."





(34)



"أكبر اكتشاف يمكن أن تحققه في حياتك، هو إدراكك للقوى الكامنة في ذاتك، والإمكانات العظيمة التي سيتيحها لك التكامل والتناغم بين قدراتك وصفاتك ورغباتك."





(35)



"ارتكازك على نقطة قوتك الرئيسية والفطرية والطبيعية هي الدرجة السلوكية الأولى في سلم نجاحك. أما الدرجات الأخرى؛ الفنية والمهارية والمعرفية فسوف تضيفها وأنت تصعد."







(36)



"عندما تصمم حياتك وتضع أساساتها، فمن الحكمة أن تبنيها على أرض صلبة وتقيم أعمدتها على قواعد قوية. استثمر نقاط قوتك وضع خططك وارسم خطوطها بقلب شجاع ويدين ثابتتين لا تهتزان أبداً."





(37)



"كلما زاد ما أعطاه لنا الله، كلما زادت مسؤوليتنا في الحياة. ينطبق هذا على قدراتنا وطموحاتنا، مثلما ينطبق على مناصبنا وثرواتنا"





(38)



"يمكنك البحث في جوجل عن كل شيء ما عدا قدراتك ورغباتك. شغل محرك بحثك الخاص وابحث عن ميزاتك وهواياتك داخل ذاتك."







(39)



"انت الوحيد القادر على استثمار قدراتك. وهذه مسؤولية ذاتية تنبع من داخلك وتقع على كاهلك."





(40)



"نحن الذين نصنع عملنا ونصوغ حياتنا، مثلما أن عملنا وحياتنا تصنعنا. فليس هناك من يستطيع أن يعطيك أفضل وظيفة في العالم، الوظيفة التي ترى أنها تليق بك وحدك، والتي ستؤديها كما ينبغي، ولن يستطيع أحد غيرك أن يؤديها مثلك. فنحن الذين نختار وظائفنا ونعطيها معنى وقيمة."





(41)



"عندما تركز سياستك الإدارية والتدريبية على التعامل مع الأخطاء، فإنك ستتجاهل – تلقائياً - السلوك الإيجابي. فنحن لا نرى سوى ما نريد أن نراه؛ وما نركز عليه، نحصل عليه. وبالمثل: فإن استخدام الحاسب الآلي لتحقيق العدالة في التنسيق الجامعي على أساس المجموع والتوزيع الجغرافي، يجعلنا نغمض أعيننا عن الظلم؛ لأننا نوزع التخصصات بناء على ما يسهل قياسه، لا على ما يجب قياسه. وهنا يلعب "التمتين" في التنمية البشرية دوره الرئيس."

المصدر www.edara.com




,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,

مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي,مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي



المصدرمجلة الإبتسامة

via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB

0 Responses to 2020مغازي التمتين من كتاب المغازي للأستاذ نسيم الصمادي مياسة الزين

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

احصائيات