كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم
هذا العنوان البسيط الموجز يحمل في طياته عناوين وعناوين، وينطوي على تفاصيل وتفاصيل، ويثير تساؤلات كبيرة وكثيرة .
لماذا يكره الناس حكامهم؟
هل من طبيعة الناس أي البشر أن يعيشوا فوضى لا سراة لهم؟
وهل المسلمون، خاصة، كانوا يكرهون حكامهم عبر التاريخ أم أن هناك وضعا استثنائيا أدى إلى التقاطع والتدابر بين المسلمين ومن يحكمونهم اليوم ؟
هل يكرهونهم لأنهم لم ينتخبوهم كما يدَّعي مُنَظِّرُو الديمقراطية ؟
هل يكرهونهم لأنهم لم يعطوهم حرياتهم مثل التعبير والرأي وغيرها، كما تدعي أمريكا والأوربيون ؟
وكي نجيب على مثل هذه التساؤلات لا بد من النظرة العميقة في أصل العلاقة بين الناس والنظام بشكل عام، ولا بد من تفحص صورة العلاقة السائدة الآن بين المسلمين وحكامهم بمعنى آخر نجيب عن سؤال ربما يكون أكثر عمقا من الأسئلة السابقة، وهو هل حكامنا اليوم اقتضتهم سُنَّةُ الله في المجتمعات البشرية؟ أم أن وجودهم شاذ ومخالف لسنة الله المودعة في التجمعات البشرية منذ أن علم آدم الأسماء ، ومخالف لشريعة الإسلام في إنشاء المجتمع وحفظه وتمكين الناس من ممارسة غايتهم من الوجود؟
نقول إن الحالة الطبيعية في المجتمعات البشرية أن تكون مستقرة مطمئنة ، يعيش الناس فيها بمقتضى الأفكار والمفاهيم التي ارتضوها ، والتي تضمن لهم تحقيق غايتهم من الحياة، مهما كانت هذه الغاية، ولا تكون هذه الحالة إلا إذا حصل الانسجام التام بين عناصر المجتمع التي هي الناس والأفكار والمشاعر والأنظمة .
فعندما يتفق تجمع بشري ما على عقيدة واحدة تنبثق عنها أفكار تحدد المصالح والمفاسد، وتتكون حولها المشاعر سلبا وإيجابا ، ويتفقون على النظام الذي ينظم العلاقة القائمة بين الناس عند جلب المصالح ودرء المفاسد ، ويختارون السلطان القائم على هذا النظام، يكون المجتمع قد تحقق بحسب نواميس وسنن الحياة البشرية التي فطر الله الناس عليها، ولا يأتيه النقض والخراب أو الصلاح والتقدم إلا من جهة عقيدته وما انبثق عنها من أنظمة وما انبنى عليها من أفكار من حيث صحتها وبطلانها.
وعلى هذه الصورة نادرا ما يقع الانفصام بين الحاكم والمحكوم، أي بين الناس والسلطان، وإن حصل نزاع أو انفصام ما فالنظام باق لا يتنكر له الناس. وهذا سر من أسرار قوة المجتمع وقوة النظام، فهو آمن أن يؤتى من داخله ومن هذا الجانب خصوصا ، ألا ترى أن المجتمع الإسلامي ونظام الإسلام استمرا أكثر من ألف وثلاثمائة عام كما هو رغم انتقال السلطة من حاكم إلى آخر، بل من أسرة قرشية إلى أخرى ، بل رغم انتقالها من العرب إلى العجم، وان الكافر المستعمر عندما أراد أن يهدم نظام الإسلام عمد إلى هدم المجتمع نفسه بكل مقوماته، حتى انه عمد إلى الناس في هذا المجتمع وهم العنصر الأساس وجعل منهم عشرات التجمعات البشرية غير المتواصلة على الإطلاق. هذه التجمعات التي تسمى مجتمعات تجاوزا، الناس فيها ما زالوا يدينون بدين الإسلام عقيدة وفي بعض الأحكام المتعلقة بالعلاقات الفردية ، وما زالت مشاعرهم إسلامية، ولكن الأفكار والأحكام التي تطبق عليهم والنظام القائم عليها لا تمت إلى الإسلام بصلة، بمعنى آخر الدولة في كل تجمع منها قائمة على نظام لم يتفق عليه الناس، بل يخالف عقيدتهم وأفكارهم ومشاعرهم. فخرجت هذه التجمعات عن السنة المألوفة في تكون المجتمعات، فوقع التناقض والتضاد بين الناس والنظام ممثلا في الحكام وأصحاب السلطان، فهذه التجمعات بل الأنظمة القائمة عليها واهية واهنة، انهدامها مؤكد مهما طال الزمان ، لأن كلا من الناس والسلطان يتربص أحدهما بالآخر، والصراع بينهما واقع ، إذ المسألة ليست مسألة كره بقدر ما هي عداء مستفحل وصراع مشتعل، وهذا ما نعبر عنه دوما بعبارة بسيطة حيث نقول: الأمة في واد وحكامها في واد آخر، والحكام ليس من جنس الأمة ولا على دينها.
والذي يحول بين تفجر هذا الصراع، الصراع الحقيقي ، بين الأمة وحكامها في هذه التجمعات البشرية، ويمنح هؤلاء الحكام القدرة على السيطرة عليها هو عامل خارجي ممثل في الكافر المستعمر، الذي ما غفل عنها يوما. لأن ما فيه الأمة اليوم هو إنجاز تاريخي له، وهو في الوقت نفسه يدرك أنه وإن نجح في هدم المجتمع الإسلامي بهدم دولته وتفريق ناسه، وتطبيق أنظمته على هذه الأمة، إلا انه لم ينجح في انتزاع عقيدتها أو اجتثاث أفكارها ومشاعرها، فاقتضى هذا منه السهر الدائم. ولعل ارتباط الحاكم بالمستعمر في وجوده وقوته وضعفه هو سر آخر من أسرار الضعف لنظامه، وهو، ويا للأسف، سر ضعف هذا التجمع، فهذا الحاكم موظف له مهمتان :
الأولى : المحافظة على الوضع القائم المرسوم من قبل الكافر المستعمر, أي إبقاء الأمة على هذه التجزئة في تجمعات محدودة لا تواصل بينها يشعرها بأنها أمة واحدة.
الثانية: رعاية مصالح المستعمر السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها.
والمقصود بالرعاية هنا الحراسة. حتى أن الحاكم نفسه أخذ يمارس مهمة رجل الاستخبارات الموظف في دوائر أمن المستعمر، بل أخذ بعضهم ينافس بعضا في من يزود أمريكا بالمعلومات عن رجال القاعدة أولا. وقد قادت حالة العداء المستحكم بين الحاكم والمحكوم في هذه الأمة، وارتباط النظام بالقوى الاستعمارية إلى أمور خطيرة، كانت وبالا على الأمة، ولكن وفيها جانب يجوز القول فيه "رب ضارة نافعة" . هذه الأمور هي:
أ- فقدان الأمن في الداخل والخارج ، وأشكاله كثيرة ومعروفة.
ب- الفقر والتخلف الاقتصادي، فالخيرات نهب للمستعمر وشركاته أولا، فإن زاد شيء فللحاكم وزمرته، أما الناس فلهم الفتات، مما لا يسمن ولا يغني من جوع.
ت- التخلف العلمي والتقني، وهذا أكثر ما يشعر الأمة بالمرارة، وتتحدث فيه.
ث- تسلط الكافر المستعمر على الأمة، والتصرف في قضاياها تصرفا مهينا، والاستخفاف بها، بل وتعمد إهانتها.
والشواهد على هذه الأربعة مستفيضة وموثقة، وهي الخبر اليومي لوسائل الإعلام. وهذه الأربعة وما يندرج تحتها من تفاصيل كبيرة، كانت وما زالت المنخس اليومي في خاصرة الأمة، الذي دفعها للالتفات إلى دينها لتجد فيه الجواب عن كل سؤال، والحل لكل مشكل، فانتبه الكافر المستعمر والحكام العملاء لصحوتها على دينها وبدلا من أن يكفوا أيديهم أو يحاولوا إصلاح ما أفسدوا عليها، وهو لن يشفع لهم، راحوا يمعنون قمعها ومطاردة أبنائها وإهانتها في دينها، فأخذوا يدفعونها إليه دفعا. فلم يعد الحاكم هو المفسد أو العميل، بل عدو الدين. ينفذ مخطط الكافر في محاربة الدين.
وهذا أمر محسوس ملموس للمسلمين كافة مثقفين وعامة، بل لمن لا يعرف إلا الصلوات الخمس. ولهذا نرى أن حالة العداء التي تسود علاقة الحاكم بالمحكوم اليوم في ظاهرها وباطنها متجذرة وعميقة، بنيوية تكوينية ، وليست محصورة أو تابعة من تفاصيل يومية فقط وليس السر فيها أن شخص الحاكم منتخب أو مغتصب ولا يلغيه مسرحيات وتمثيليات الانتخابات النيابية أو الرئاسية التي تنطلي على بعض المسلمين وبعض الحركات. والمتمعن في حركة التاريخ، وفيما وصل إليه الحكام، وما وصلت إليه أمريكا ، يقطع بأن امرهم في صبب، وأمر الأمة بدينها في صعد، وما هي إلا ساعات وتدور الدوائر للمسلمين على أعداء الله أعداء الأمة والدين، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم
هذا العنوان البسيط الموجز يحمل في طياته عناوين وعناوين، وينطوي على تفاصيل وتفاصيل، ويثير تساؤلات كبيرة وكثيرة .
لماذا يكره الناس حكامهم؟
هل من طبيعة الناس أي البشر أن يعيشوا فوضى لا سراة لهم؟
وهل المسلمون، خاصة، كانوا يكرهون حكامهم عبر التاريخ أم أن هناك وضعا استثنائيا أدى إلى التقاطع والتدابر بين المسلمين ومن يحكمونهم اليوم ؟
هل يكرهونهم لأنهم لم ينتخبوهم كما يدَّعي مُنَظِّرُو الديمقراطية ؟
هل يكرهونهم لأنهم لم يعطوهم حرياتهم مثل التعبير والرأي وغيرها، كما تدعي أمريكا والأوربيون ؟
وكي نجيب على مثل هذه التساؤلات لا بد من النظرة العميقة في أصل العلاقة بين الناس والنظام بشكل عام، ولا بد من تفحص صورة العلاقة السائدة الآن بين المسلمين وحكامهم بمعنى آخر نجيب عن سؤال ربما يكون أكثر عمقا من الأسئلة السابقة، وهو هل حكامنا اليوم اقتضتهم سُنَّةُ الله في المجتمعات البشرية؟ أم أن وجودهم شاذ ومخالف لسنة الله المودعة في التجمعات البشرية منذ أن علم آدم الأسماء ، ومخالف لشريعة الإسلام في إنشاء المجتمع وحفظه وتمكين الناس من ممارسة غايتهم من الوجود؟
نقول إن الحالة الطبيعية في المجتمعات البشرية أن تكون مستقرة مطمئنة ، يعيش الناس فيها بمقتضى الأفكار والمفاهيم التي ارتضوها ، والتي تضمن لهم تحقيق غايتهم من الحياة، مهما كانت هذه الغاية، ولا تكون هذه الحالة إلا إذا حصل الانسجام التام بين عناصر المجتمع التي هي الناس والأفكار والمشاعر والأنظمة .
فعندما يتفق تجمع بشري ما على عقيدة واحدة تنبثق عنها أفكار تحدد المصالح والمفاسد، وتتكون حولها المشاعر سلبا وإيجابا ، ويتفقون على النظام الذي ينظم العلاقة القائمة بين الناس عند جلب المصالح ودرء المفاسد ، ويختارون السلطان القائم على هذا النظام، يكون المجتمع قد تحقق بحسب نواميس وسنن الحياة البشرية التي فطر الله الناس عليها، ولا يأتيه النقض والخراب أو الصلاح والتقدم إلا من جهة عقيدته وما انبثق عنها من أنظمة وما انبنى عليها من أفكار من حيث صحتها وبطلانها.
وعلى هذه الصورة نادرا ما يقع الانفصام بين الحاكم والمحكوم، أي بين الناس والسلطان، وإن حصل نزاع أو انفصام ما فالنظام باق لا يتنكر له الناس. وهذا سر من أسرار قوة المجتمع وقوة النظام، فهو آمن أن يؤتى من داخله ومن هذا الجانب خصوصا ، ألا ترى أن المجتمع الإسلامي ونظام الإسلام استمرا أكثر من ألف وثلاثمائة عام كما هو رغم انتقال السلطة من حاكم إلى آخر، بل من أسرة قرشية إلى أخرى ، بل رغم انتقالها من العرب إلى العجم، وان الكافر المستعمر عندما أراد أن يهدم نظام الإسلام عمد إلى هدم المجتمع نفسه بكل مقوماته، حتى انه عمد إلى الناس في هذا المجتمع وهم العنصر الأساس وجعل منهم عشرات التجمعات البشرية غير المتواصلة على الإطلاق. هذه التجمعات التي تسمى مجتمعات تجاوزا، الناس فيها ما زالوا يدينون بدين الإسلام عقيدة وفي بعض الأحكام المتعلقة بالعلاقات الفردية ، وما زالت مشاعرهم إسلامية، ولكن الأفكار والأحكام التي تطبق عليهم والنظام القائم عليها لا تمت إلى الإسلام بصلة، بمعنى آخر الدولة في كل تجمع منها قائمة على نظام لم يتفق عليه الناس، بل يخالف عقيدتهم وأفكارهم ومشاعرهم. فخرجت هذه التجمعات عن السنة المألوفة في تكون المجتمعات، فوقع التناقض والتضاد بين الناس والنظام ممثلا في الحكام وأصحاب السلطان، فهذه التجمعات بل الأنظمة القائمة عليها واهية واهنة، انهدامها مؤكد مهما طال الزمان ، لأن كلا من الناس والسلطان يتربص أحدهما بالآخر، والصراع بينهما واقع ، إذ المسألة ليست مسألة كره بقدر ما هي عداء مستفحل وصراع مشتعل، وهذا ما نعبر عنه دوما بعبارة بسيطة حيث نقول: الأمة في واد وحكامها في واد آخر، والحكام ليس من جنس الأمة ولا على دينها.
والذي يحول بين تفجر هذا الصراع، الصراع الحقيقي ، بين الأمة وحكامها في هذه التجمعات البشرية، ويمنح هؤلاء الحكام القدرة على السيطرة عليها هو عامل خارجي ممثل في الكافر المستعمر، الذي ما غفل عنها يوما. لأن ما فيه الأمة اليوم هو إنجاز تاريخي له، وهو في الوقت نفسه يدرك أنه وإن نجح في هدم المجتمع الإسلامي بهدم دولته وتفريق ناسه، وتطبيق أنظمته على هذه الأمة، إلا انه لم ينجح في انتزاع عقيدتها أو اجتثاث أفكارها ومشاعرها، فاقتضى هذا منه السهر الدائم. ولعل ارتباط الحاكم بالمستعمر في وجوده وقوته وضعفه هو سر آخر من أسرار الضعف لنظامه، وهو، ويا للأسف، سر ضعف هذا التجمع، فهذا الحاكم موظف له مهمتان :
الأولى : المحافظة على الوضع القائم المرسوم من قبل الكافر المستعمر, أي إبقاء الأمة على هذه التجزئة في تجمعات محدودة لا تواصل بينها يشعرها بأنها أمة واحدة.
الثانية: رعاية مصالح المستعمر السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها.
والمقصود بالرعاية هنا الحراسة. حتى أن الحاكم نفسه أخذ يمارس مهمة رجل الاستخبارات الموظف في دوائر أمن المستعمر، بل أخذ بعضهم ينافس بعضا في من يزود أمريكا بالمعلومات عن رجال القاعدة أولا. وقد قادت حالة العداء المستحكم بين الحاكم والمحكوم في هذه الأمة، وارتباط النظام بالقوى الاستعمارية إلى أمور خطيرة، كانت وبالا على الأمة، ولكن وفيها جانب يجوز القول فيه "رب ضارة نافعة" . هذه الأمور هي:
أ- فقدان الأمن في الداخل والخارج ، وأشكاله كثيرة ومعروفة.
ب- الفقر والتخلف الاقتصادي، فالخيرات نهب للمستعمر وشركاته أولا، فإن زاد شيء فللحاكم وزمرته، أما الناس فلهم الفتات، مما لا يسمن ولا يغني من جوع.
ت- التخلف العلمي والتقني، وهذا أكثر ما يشعر الأمة بالمرارة، وتتحدث فيه.
ث- تسلط الكافر المستعمر على الأمة، والتصرف في قضاياها تصرفا مهينا، والاستخفاف بها، بل وتعمد إهانتها.
والشواهد على هذه الأربعة مستفيضة وموثقة، وهي الخبر اليومي لوسائل الإعلام. وهذه الأربعة وما يندرج تحتها من تفاصيل كبيرة، كانت وما زالت المنخس اليومي في خاصرة الأمة، الذي دفعها للالتفات إلى دينها لتجد فيه الجواب عن كل سؤال، والحل لكل مشكل، فانتبه الكافر المستعمر والحكام العملاء لصحوتها على دينها وبدلا من أن يكفوا أيديهم أو يحاولوا إصلاح ما أفسدوا عليها، وهو لن يشفع لهم، راحوا يمعنون قمعها ومطاردة أبنائها وإهانتها في دينها، فأخذوا يدفعونها إليه دفعا. فلم يعد الحاكم هو المفسد أو العميل، بل عدو الدين. ينفذ مخطط الكافر في محاربة الدين.
وهذا أمر محسوس ملموس للمسلمين كافة مثقفين وعامة، بل لمن لا يعرف إلا الصلوات الخمس. ولهذا نرى أن حالة العداء التي تسود علاقة الحاكم بالمحكوم اليوم في ظاهرها وباطنها متجذرة وعميقة، بنيوية تكوينية ، وليست محصورة أو تابعة من تفاصيل يومية فقط وليس السر فيها أن شخص الحاكم منتخب أو مغتصب ولا يلغيه مسرحيات وتمثيليات الانتخابات النيابية أو الرئاسية التي تنطلي على بعض المسلمين وبعض الحركات. والمتمعن في حركة التاريخ، وفيما وصل إليه الحكام، وما وصلت إليه أمريكا ، يقطع بأن امرهم في صبب، وأمر الأمة بدينها في صعد، وما هي إلا ساعات وتدور الدوائر للمسلمين على أعداء الله أعداء الأمة والدين، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم,كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
0 Responses to 2020كراهية الناس للحكام بشارة سقوطهم مياسة الزين