مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به



مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به

__________________________________________________ ________



وعقب إيمانيات تامة بالحاكمية القدرية و صبر إلى رفع البلاء على الحاكمية الوضعية الإلزامية والشرعية في دول العالم الثاني والثالث ، فإن هنالك أمر أخر يسهم بنصيب ليس بالهين في بؤسنا وشقاءنا وشظف عيشنا وما يتخللنا من طباع البغضاء والتحاسد والتناحر و ما يرد اليه كوارثنا العليا في الحروبات والتجذر والتشرزم .................................. إنها حركة دؤوبه هادفة للدمار والسياده على الجميع ، وقد سادت العالم منذ العام 1726م ...................... الماسونية ناقوس الخطر القائم بدول العالم الثاني والثالث ونحن في كوش بين طيات القائمة وماشهدناه من تراجع في بيئتنا السودانية بمختلف المقايسات دلل دوما على وجود عامل إضافي أخر يسهم وليس عليه دليل .............. الزعيم إسماعيل الأزهري الذي يعد نموذج الأنسانية و رمز بلادنا الوطني المتصدر سئل في مطلع الحقبة الستينية عن هذا الأمر فلم ينكر وجودها في ذلك الزمان لأنه أزهري وأوضح أنهم يسيطرون على بعض مجريات الاحداث السياسية والاجتماعية في السودان بما لهم من نفوذ يتجاوز نفوذ الحكم المحلي وبما لهم من ثروات تحكم إقتصاديات العالم فدعك من أمر قطر كحالنا ، ثم أضاف أحيانا تجب مجاراتهم والاإنهارت الدولة بالفتن وقامت المشكلات من كل صوب وحدب ، ثم ضحك وقال إنها ملتويات السياسة التي تفرض الكثير والصعب قسرا ........ذلك قول رجل بحجم أزهري في مطلع الستينيات فلكم أن تتخيلوا الأن حجم التغلغل والنفوذ والسيطرة على الساسة ومساحات التحكم وعلى الأخص خارطة حدودهم المستهدفة (دول العالم الثاني والثالث) ، والتي لم يتم إختيارها عبث ، بل لأن شريط الإسلام ممتد بها ، والفقر والجوع والتخلف والفساد أساسها ، والماسونية يهودية الفكر وتجد ضالتها هنا .............. تنظيم غريب في معتقداته ، حيث يتفق مع الجميع أن الإله واحد وهو الله ولايعترف بمسمي الديانات الأخرى فيما عدا بالطبع رسالة موسى عليه السلام وكتابه المبارك التوراة، تنظيم فاحش الثراء ، نافذ الى أبعد ماتتصور ، همه سيادة العرق اليهودي وحكم العالم والغاء كافة الديانات الأخرى وعلى رأسها الإسلام ......................... ومن أهم تعاليمهم والتي يطلق عليها توصيات الأحبار الماسونيون أو مبادي الماسونية مايلي :



- مالنا من ثروه في جميع أنحاء العالم سيطغى على القوانين العالمية جمعها ، كما أننا سنحكم العالم كما تحكم الدولة رعاياها.

-سنتخير الفاسدين من رجالات الإدارة في الدول وسيكونوا لنا أذلاء نحركهم كقطع الشطرنج كيفما شئنا للوصول الى مخططاتنا الدولية.

- مصلحتنا الأساسية زوال الشعوب غير اليهودية

-سنعمد الى خلق أزمة إقتصادية دولية بما لدينا من ثروات وبكافة الطرق الملتوية وعبر ذلك سنفرض سيطرتنا.

_سنزعزع تلك الإيمانيات لأديان سوانا وسنغير معتقدات من يسودونها الى لغة ألأرقام الحسابية.

- سنردع أي دولة تخالفنا عبر دفع دول جاره اليها لتحطيمها.

ألناس من غير اليهود قطيع أغنام ونحن فقط الذئاب.

-عندما نصبح أسياد العالم لن نسمح بقيام ديانة غير ديانة اليهود .



................... تلكم هي الماسونية ومقصد أغراضها ....... أرجوا أن أكون قد وفقت في تكوين خلفية متواضعة غير مطاطة تجذب الإنتباه وتوفر المعرفة عن هذا الخطر الجاسم وليس المحدق وذلك في وقت تتناول فيه كل وسائل الإعلام العربية والإسلامية والسودانية على الأخص هذه الماده كمحور إهتمام .............. فاللهم أحغظنا وأحفظ أفرادنا من شرورها وعلى أخصهم شبابنا من الإنزلاق في براثينها ............. ....... والله من وراء القصد وحفظكم ربي من كل الشرور.



,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,

مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به,مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به



المصدرمجلة الإبتسامة

via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB

0 Responses to 2020مبتغاة صيد الغوائد ............. تحليق في عالم خطر داهم لتبصير السودانيون به مياسة الزين

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

احصائيات