رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس
سوري طولت عليكم ويلا نبدأ
الــبـــــ 2ـــــــارت
^_^
^_^
^_^
^_^
البحر هو انتم والسفينه هي الرواية وركاب السفينه هم الأبطال وقائدة السفينه هي أنا
الفجر
قام وصلى الفجر طلع يشوفها لقى الأرض فيها مويه
(معقوله امتطرت طييب هي وش صار لها )
وراح يركض لها
شافها ترتجف قرب منها وهزها
وليد : رويدا رويدا
رويدا: همممممممممممممم ابوي زوجي اح اي برد لا تتركوني ثلج مجبورة
وليد عرف انها تهلوس لمس جبهتها لقاها حارة مثل الفرن
حملها بيدينه وسدحها على السرير دق على الطبيب الخاص فيه ولبس رويدا جلالها جاء الدكتور وكشف عليها
وليد :دكتور وش فيها ؟
الدكتور : حرارتها مرتفعة عطيتها مسكن الحين راح تجي الممرضة تكمدها
وليد : طيب ورجلها
الدكتور :لا بس شد وراح تجي الممرضة بعد تدكله
وليد مشكور دكتور محمد
د:محمد : العفو هذا واجبنا
طلع الدكتور ودخلوا الممرضات وحده كمدتها ووحده دلكتها وخلصوا
وليد : ثانكس
الممرضات: ولكم >وطلعوا
وليد جلس يتأملها (اللي يصيرها مو ذنبها لييش انا اعملها كذا لالالا يا وليد هي اللي جلست تتميلح عند ابوي افففففف) انسدح على الكنبة ونام
^_^
^_^
^-^
قمت ولقيت نفسي الى الان بفستان زفافي لكن انا ويين انا بسريره قمت فزعة ارتحت لما شفته نايم على الكنبة اخذت وسادة ولحاف ولحفته وحطيت الوسادة تحت راسه رحت غرفة التبديل لبست جلالي طلعت من البناية ابغى اجيب الشنط بس رجعت لمى شفتهم عند الباب اخذت شور بعدين دخلت غرفة التبديل
لبست فستان لونه بحري الى تحت الركبة وما فيه كموم وكحلت عيوني وحطيت مسكرا وقلوس وبلشر>حمره خدود ولبست فلات ابيض وطلعت وشفته قايم ويقرأ جريدة
نزل الجريدة وناظر رويدا من فوق لتحت
وليد في نفسه (يا حلوها ولا حورية ولا ملاك تجنن ولمار ما تجي ربعها)
رويدا :آآآآآآ ممكن سؤال؟
وليد وهو يقرأ الجردية : تفضلي؟
رويدا بإحراج: وشو اسمك ؟
وليد بسخرية :هههههههههههه ما شفتيني بالجرايد والمجلات
رويدا : لا
وليد ناظرها : هذا دليل انك بنت فقر وما عندك حتى جرايد ومجلات او انك اميه >>> يعني اللي ما تقرأ وتكتب
رويدا : لا انا عندي مجلات وجرايد ومو اميه الحمد لله
وليد وهو يقرأ الجريدة : علعموم اسمي وليد بس انتي تقولين طال عمرك او أستاذ وليد
رويدا : طييب طال عمرك تبغى فطور
وليد : اييييييييه لأن طلبت من امي ما ترسلي خدامه عشان كذا اطبخي
رويدا : طيييب
راحت تطبخ وهي تطبخ طق الباب
وليد : رويدا رويدا افتحي الباب
رويدا : طييب
فتحت الباب وهي مبتسمة لكن سرعان ما أختفت ابتسامتها وهي تشوف بنت جمالها عادي لابسة تنورة الى نص الفخذ وبلوزة بدون اكمام استغربت مين هذي
رويدا: ميين ؟
البنت دفت الباب ودخلت والغيرة راح تقتلها من جمال رويدا : وييين ولودي حبيبي ؟
وليد فز من شافها: لمااار
لمار : اييه بيبي لمار أشتقتلك وجيت اشوف زوجتك الشيفة
لمار حظنت وليد وباسته مع خده وكل هذا تحت عيون رويدا المستغربة
وليد: رويدا أعرفك على حبيبتي لمااار
رويدا غمضت عيونها وهي تشوف لمار تبوس وليد وراحت للمطبخ جلست على الكرسي
رويدا: يارب لا تسخط بنا يارب لا تعاقبنا بما عمل السفهاء منا استغفر الله استغفر الله
رويدا طلعت تشوف هي الى الأن موجودة شا فتها جالسة في حظن وليد وتسولف وتضحك
طبعا انتوا تستغربون وشلون كويتية وتسوي كذا هي لأن امها سورية وأبوها كويتي بس مات عشان كذا هي مع امها لكن هي قبل عاشت بسعودية فصارت تتكلم سوري وسعودي وكويتي
عدنا
رجعت للمطبخ وهي تستغفر وتطبخ خلصت الفطور طلعت بصالة شافتها مو موجودة
رويدا : خلصت الفطور جاهز بطاولة المطبخ
قام للمطبخ وهي قامت عطته شاهي
وكانت تبغى تروح لكن
وليد: اصبري اقعدي ابغى اقولك كلام
رويدا قعدت بهدوء
وليد : انا ما تزوجتك حباً فيك تزوجتك غصب عني ابوي ممره شافك وانتي بسوبر ماركت سألتي ابوي عن شيء وأبوي أعجب فيك وقالي اني أخطبك بس أنا رفضت فقال يا أني أخطبك يا ما انت ولدي ولا أعرفك أخترت اني أتزوجك عشان أمي مريضة بالقلب وخفت أذا طلعت من بيتنا يصير فيها شيء وطبعا لمى خطبتك من أبوك رماك علي وباعك برخيص أبوك ما يبغاك ابوك ما يحبك
رويدا بكت ووقفت بقوة وأندفاع : لااااااااااااا حتى أنا مجبورة أبوي يبغاني بس بعد يبغى فلوس لاااااااااا ابوي يبغاني اهئ يبغاني وطلعت من الصالة منهارة هي تدري ان ابوها باعها وانه ما يبغاها بس ما كانت تبغى اأحد يدري وماكانت تبغى أحد يقولها بالطريقة اللي قالها وليد
وليد حس بالذنب وقام لها وهو أصلن ما يحب أحد يبكي قدامه طلع لها بالصالة وجلس جنبها
وليد : رويدا خلااص (ومسح دموعها )
رويدا مسحت دموعها : طيييييييب ميين لمار؟
وليد : لماار حبيبتي تعرفت عليها بالجامعة ببريطانيا قبل 3 سنوات والى الأن حنا مع بعض رويدا ترى انتي عندي ولا شيء يعني انا راح أعاملك كأنك أختي لا أقل ولا أكثر
رويدا حاولت تكون قويه : حتى انت عندي ولا شيء ودخلت الغرفة وقفلت الباب وأنسدحت على السرير وهي تبكي
طق وليد الباب : رويدا ترى بعد شوي طيارتنا لفرنسا
رويدا مسحت دموعها وفتحت الباب : طال عمرك ممكن أروح لأهلي قبل ما نسافر
وليد بكره : أييه بس مو مطولين وبعدين خلاص ناديني وليد طويل العمر من فمك وععع
دخلت الغرفة وهي طااايرة من الفرحة أنها راح تشوف أمها ووتين وخالتها
الظهر الساعة 2
وصلوا لأهل رويدا رويدا فتحت باب السيارة تبغى تنزل لكن يد وليد مسكت يدها
وليد: رويدا
رويدا: هلا
وليد :.....................................
أنصدمت من اللي قاله ونصبغ وجهها أحمر ونزلت تركض لبيتهم
دخلت أسقبلوها امها ووتين وخالتها
أنتهى الـبـــاااااااااااااااارت
*_^
توقعاتكم الحلوة :
وليد وش قال لرويدا خلاها تستحي ؟
هل تصلحت علاقتهم ؟
لمار وغيرتها ؟
وليد ؟
رويدا؟
هل ممكن يتغير شيء في سفرتهم ؟
أتمنى التفاعل
عشان اطول البرتات وأزيد ايام التنزيل
والله الله بالردود
أنتظركم
و
و
و
و
و
أحببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببكم
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
اهلين يا حلوين
أقدم بين ايديكم روايتي الثانية مع انني ما انتهيت من روايتي الأولى
ببقى (أحبك) لين ما انا اندفن ويغطيني التراب
لكن أنا الرواية كاملة عندي بدفتري الخاص الرواية كاملة أما عندكم وبالكميوتير
لا
فحبيت ابدأ معكم بروايتي الثانية
( مجبورة فيك وحبيتك )
قبل البدأ ارجوا الإحتفاظ بالقوانين التالية:
ما ابغى ردود مثل (وين البارت ، جاري الإنتظار....الخ )ابغى مع كل رد توقعاتكم الحلوة
البارت كل خميس وثلاثاء واذا شفت تفاعل خليته ثلاث ايام في الأسبوع
وانا ما راح اتخلف عن البارت الا لظرووف قوية
عدم السب وشتم في الردود ااذا لم استطع كتابة باارت
اتقبل الإنتقادات بس بذووق
نبدأ:
البارت الأول
مع جملتي الدائمة ^_^
البحر هو أنتم والسفينة هي الرواية وركاب السفينة هم الأبطال وقائدة السفينة هي أنا
في فندق تعلى فيه الموسيقى الكلاسيكية الهادية
واقفة فتاة في اخر المنصة آيه في الجمال تصطنع الإبتسامة وهي تكتم دمعاتها ومن داخلها تتقطع مئة مرره
بصوت عالي : يبغى العريس يدخل
ارتجفت وبلعت ريقها وهي تفكر راح تتزج واحد ما تعرفه ما عمره شافته حتى ما تعرف اسمه وكل هذا بسبب ابوها اللي ميت على الفلوس اللي مستعد يبيعها عشانهم
فكرت انها تتجنب تناظره
تنهدت من اللي يبغى يصير لها
قربت منها امها وعيونها مليانة دموع : هذي اوامر ابوك سامحيني يا رويدا
رويدا اصطنعت الإبتسامة : لا يمه انا فرحانه ( يمه لا تخلينه ياخذني انا توي صغيرة انا خايفة مو فرحانه انا حزينه ابغى احظنك وأصيح )
أمها :الله يوفقك يلا راح يدخل زوجك
حست بالغصة (زوجي) كلمه كبيرة معناها كله حب أما عندها كله خوف وموت
بدأت الموسيقى رومنسية هادية ودخل العريس
وهو ما ناظرها ويتجنبها وهي كذلك
الحفلة كانت ما فيها احد
حتى سموها حفلة مو زواج
كان فيه أمها وخالتها الوحيدة وبنت خالتها الوحيدة وتين رويدا تحب وتين مرره ووتين تبادل رويدا نفس الإحساس
أما من جهة الزوج فكان فيه امه وخواته الثنتين وخالاته وبناتهم
امه سلمت على رويدا سلام بارد ولا فيه الا : مبروك بس لأنها مو من طبقتهم الراقية
اما خواته سلموا عليها بحرارة وباين عليهم حبوبات ومستهبلات
دخل وجلس جنبها وهو ما ناظرها ولا هي ناظرته
ريم اخته عمرها 17 سنة : ياحبيب أفتح حقها الواح >>طاقة الميانه لأن مافيه أحد
وقف ووقفت وقف قبالها
فتح الوشاح أنصعق وقف يتأكد اللي يشوفها انسانة ولا حورية كانت جنبه ولاشي وهي كانت تناضر صدره من قصرها ولا قكرت ترفع راسها وهو كان يشوفها ومنبهر من جمالها
هتاف أخته عمرها 20 سنة :وليد خف على البنت شوي حرام عليك تقطعت على الأقل بعدين بالجناح مو هنا
انتبه على نفسه ولف على أخته وعطاها نظره حادة بلعت ريقها من النظره
رجع نظره للرويدا اللي ما يعرف اي شيء عنها الا عمرها وأسمها
رجع قعد بالكرسي وهي رجعت بعد وهي للأن ما ناظرته
طلب من أمه انهم يطلعون ركبوا السيارة هو ركب قدام وهي فرحت بكت بصمت على حالها ومصيرها ومستقبلها
وصلوا القصر كبير وفخم كانت رويدا مو مهتمة حتى تناظر القصر لأنها ما تهتم بالفلوس اهم شيء عندها سعادتها
فاصل ونواصل ^_^
التعريف ببطلينا
رويدا: (فتاة طموحة وصبورة بنت حساسة وأي شيء يكسرها عيونها خضراء نسبة الى جدتها البراطينية وأمها عيونها خضراء شعرها اسود على بني على أشقر بيضاء بياض الثلج حتى أمها وجدتها يسمونها (أميرة الثلج) نسبة على لون بشرتها جسمها حلو نحيفة وقصيرة تعذبت من أبوها من صغرها لأن ابوها كان يضربها انسانة حبوبة وتدخل القلب من دون أستئذان مستهبلة شوي لكن وقت الجد رجال تحب بنت خالتها وتين االلي كبرها ما عندها الا خاله وحده وهذي الخاله ما عندها الا وتين ورويدا ايضا وحيدة امها وابوها عمرها 19 سنة )
وليد :( رجل بمعنى الكلمة طموح وعصبي ابوه متوفي بالنسبة له لكن ابوه عايش ولله الحمد كلمته تمشي بالبيت درس ببريطانيا 3 سنوات وحب بنت هناك كويتية اسمها لمار وهي تحبه جسمه عضلات وصدره وسيع شعره اسود الى نص رقبته وسيم مرره البنات ركض وراه عمره 27 سنة )
عدنا ^_*
دخلت القصر وقفت عند الباب وهو صعد الدج وبنص الدرج لف عليها وبصوت عالي خلاها تفز من مكانها
وليد: لييش ما تمشين ؟
رويدا عيونها على الأرض رفعتهم شافته وأنصدمت ياهو وسييم وحلو وفزت من مكانها ممره ثانية من صوت عالي
وليد بصراخ : رويدا ردي لا تسرحين ؟
رويدا بضعف : أنا اسفة ما كان قصدي
وليد تنح وفها على صوتها خلاه ينسى نفسه وليد بهدوء : وراك ما تمشين
استغربت من هدوءه رفعت عيونها ناظرته وبعدين نزلت عيونها للأرض : أسفة ما أعرف المكان
ابتسم على برائتها من داخله وقال : الحقيني
لحقته وهي طالعة الدرج داست على فستانها وطاحت وطلعت صرخة صغيرة وقصيرة
لكن هو ماالتفت لها وليد بسخرية : ههه بنت فقر حتى ما تعرف تطلع الدرج زين
حز بخاطرها وحاولت تقوم وقامت وتمشي وراه وهي تعرج ونزلت درج ثاني وطلعت على حوش شوي صغير وفيه بناية منفصلة عن البيت ودخل الحوش وقفل الباب اللي يتصل بين الحوش والقصر استغربت انه ما عاش مع أهله بالقصر وفيه جناحات كثيرة
صعد الدرج اللي يودي للمبنى لكن طاحت من فستانها مرره ثانية وتألمت أكثر التفت عليها وقال : قومي
رويدا بصوت باكي : ما أقدر
تنهد وجلس قدام البناية وقال: أبقولك كلمتين عشان ما تستغربين تصرفي معك هي سالفة طويله لكن راح اقولك كلمتين منها لأني تعبان وأبغى أنام أذا جاء الصبح كلمتك عن السالفة انتي يا بنت الفقر ترى أنا ما تزوجتك حب فيك أنا مجبور
رويدا بصوت باكي : وانا مجبورة
وليد : مشكلتك تحملي اللي يجي مني والسالفة الكاملة الصبح (قام) نامي هنا
رويدا انصدمت بضعف :طيب ممكن اغير ملابسي
وليد : ماجبتي الشنط مافيه تغيير الا الصباح < وراح
جالسة على درجة من دراج الدرج البارد كان الجو بارد لأن الدرج بالحوش كانت ميته برد لأن فستانها مفتوح من عند الصدر كان اخر يوم بالشتاء لكن والغريبه انه كان برد كانت تدفي نفسها او تحاول تدفي نفسها بعبايتها جلست تبكي على حالها ومن بردها ومن المها اللي في رجلها
بعد ساعة هي الى الأن تبكي وهي متأكدة انه نام وهو صح اكل بندول ونام
نزل مطر وختلط بدموعها وقف المطر وهي رطبة بالكامل اخذت شنطتها اليد وطلعت منها بندول وكلته عشان ما تمرض وأخذت وشاح كان شوي كبير من داخل شنطتها وتغطت فيه ونامت من تفعيل الدواء
الفجر
قام وصلى الفجر طلع يشوفها لقى الأرض فيها مويه
(معقوله امتطرت طييب هي وش صار لها )
وراح يركض لها
انتهى الــــــــــبــــــــــــارت
توقعاتكم حبايبي :
وش صار لرويدا؟
رويدا راح تكتشف شيء جديد في حياة وليد في ثاني يوم؟؟
أكمل ولا لا ؟
أرجوا التفاعل
البارت الثاني يوم الثلاثاء
أحببببببببببببببببكم
أقدم بين ايديكم روايتي الثانية مع انني ما انتهيت من روايتي الأولى
ببقى (أحبك) لين ما انا اندفن ويغطيني التراب
لكن أنا الرواية كاملة عندي بدفتري الخاص الرواية كاملة أما عندكم وبالكميوتير
لا
فحبيت ابدأ معكم بروايتي الثانية
( مجبورة فيك وحبيتك )
قبل البدأ ارجوا الإحتفاظ بالقوانين التالية:
ما ابغى ردود مثل (وين البارت ، جاري الإنتظار....الخ )ابغى مع كل رد توقعاتكم الحلوة
البارت كل خميس وثلاثاء واذا شفت تفاعل خليته ثلاث ايام في الأسبوع
وانا ما راح اتخلف عن البارت الا لظرووف قوية
عدم السب وشتم في الردود ااذا لم استطع كتابة باارت
اتقبل الإنتقادات بس بذووق
نبدأ:
البارت الأول
مع جملتي الدائمة ^_^
البحر هو أنتم والسفينة هي الرواية وركاب السفينة هم الأبطال وقائدة السفينة هي أنا
في فندق تعلى فيه الموسيقى الكلاسيكية الهادية
واقفة فتاة في اخر المنصة آيه في الجمال تصطنع الإبتسامة وهي تكتم دمعاتها ومن داخلها تتقطع مئة مرره
بصوت عالي : يبغى العريس يدخل
ارتجفت وبلعت ريقها وهي تفكر راح تتزج واحد ما تعرفه ما عمره شافته حتى ما تعرف اسمه وكل هذا بسبب ابوها اللي ميت على الفلوس اللي مستعد يبيعها عشانهم
فكرت انها تتجنب تناظره
تنهدت من اللي يبغى يصير لها
قربت منها امها وعيونها مليانة دموع : هذي اوامر ابوك سامحيني يا رويدا
رويدا اصطنعت الإبتسامة : لا يمه انا فرحانه ( يمه لا تخلينه ياخذني انا توي صغيرة انا خايفة مو فرحانه انا حزينه ابغى احظنك وأصيح )
أمها :الله يوفقك يلا راح يدخل زوجك
حست بالغصة (زوجي) كلمه كبيرة معناها كله حب أما عندها كله خوف وموت
بدأت الموسيقى رومنسية هادية ودخل العريس
وهو ما ناظرها ويتجنبها وهي كذلك
الحفلة كانت ما فيها احد
حتى سموها حفلة مو زواج
كان فيه أمها وخالتها الوحيدة وبنت خالتها الوحيدة وتين رويدا تحب وتين مرره ووتين تبادل رويدا نفس الإحساس
أما من جهة الزوج فكان فيه امه وخواته الثنتين وخالاته وبناتهم
امه سلمت على رويدا سلام بارد ولا فيه الا : مبروك بس لأنها مو من طبقتهم الراقية
اما خواته سلموا عليها بحرارة وباين عليهم حبوبات ومستهبلات
دخل وجلس جنبها وهو ما ناظرها ولا هي ناظرته
ريم اخته عمرها 17 سنة : ياحبيب أفتح حقها الواح >>طاقة الميانه لأن مافيه أحد
وقف ووقفت وقف قبالها
فتح الوشاح أنصعق وقف يتأكد اللي يشوفها انسانة ولا حورية كانت جنبه ولاشي وهي كانت تناضر صدره من قصرها ولا قكرت ترفع راسها وهو كان يشوفها ومنبهر من جمالها
هتاف أخته عمرها 20 سنة :وليد خف على البنت شوي حرام عليك تقطعت على الأقل بعدين بالجناح مو هنا
انتبه على نفسه ولف على أخته وعطاها نظره حادة بلعت ريقها من النظره
رجع نظره للرويدا اللي ما يعرف اي شيء عنها الا عمرها وأسمها
رجع قعد بالكرسي وهي رجعت بعد وهي للأن ما ناظرته
طلب من أمه انهم يطلعون ركبوا السيارة هو ركب قدام وهي فرحت بكت بصمت على حالها ومصيرها ومستقبلها
وصلوا القصر كبير وفخم كانت رويدا مو مهتمة حتى تناظر القصر لأنها ما تهتم بالفلوس اهم شيء عندها سعادتها
فاصل ونواصل ^_^
التعريف ببطلينا
رويدا: (فتاة طموحة وصبورة بنت حساسة وأي شيء يكسرها عيونها خضراء نسبة الى جدتها البراطينية وأمها عيونها خضراء شعرها اسود على بني على أشقر بيضاء بياض الثلج حتى أمها وجدتها يسمونها (أميرة الثلج) نسبة على لون بشرتها جسمها حلو نحيفة وقصيرة تعذبت من أبوها من صغرها لأن ابوها كان يضربها انسانة حبوبة وتدخل القلب من دون أستئذان مستهبلة شوي لكن وقت الجد رجال تحب بنت خالتها وتين االلي كبرها ما عندها الا خاله وحده وهذي الخاله ما عندها الا وتين ورويدا ايضا وحيدة امها وابوها عمرها 19 سنة )
وليد :( رجل بمعنى الكلمة طموح وعصبي ابوه متوفي بالنسبة له لكن ابوه عايش ولله الحمد كلمته تمشي بالبيت درس ببريطانيا 3 سنوات وحب بنت هناك كويتية اسمها لمار وهي تحبه جسمه عضلات وصدره وسيع شعره اسود الى نص رقبته وسيم مرره البنات ركض وراه عمره 27 سنة )
عدنا ^_*
دخلت القصر وقفت عند الباب وهو صعد الدج وبنص الدرج لف عليها وبصوت عالي خلاها تفز من مكانها
وليد: لييش ما تمشين ؟
رويدا عيونها على الأرض رفعتهم شافته وأنصدمت ياهو وسييم وحلو وفزت من مكانها ممره ثانية من صوت عالي
وليد بصراخ : رويدا ردي لا تسرحين ؟
رويدا بضعف : أنا اسفة ما كان قصدي
وليد تنح وفها على صوتها خلاه ينسى نفسه وليد بهدوء : وراك ما تمشين
استغربت من هدوءه رفعت عيونها ناظرته وبعدين نزلت عيونها للأرض : أسفة ما أعرف المكان
ابتسم على برائتها من داخله وقال : الحقيني
لحقته وهي طالعة الدرج داست على فستانها وطاحت وطلعت صرخة صغيرة وقصيرة
لكن هو ماالتفت لها وليد بسخرية : ههه بنت فقر حتى ما تعرف تطلع الدرج زين
حز بخاطرها وحاولت تقوم وقامت وتمشي وراه وهي تعرج ونزلت درج ثاني وطلعت على حوش شوي صغير وفيه بناية منفصلة عن البيت ودخل الحوش وقفل الباب اللي يتصل بين الحوش والقصر استغربت انه ما عاش مع أهله بالقصر وفيه جناحات كثيرة
صعد الدرج اللي يودي للمبنى لكن طاحت من فستانها مرره ثانية وتألمت أكثر التفت عليها وقال : قومي
رويدا بصوت باكي : ما أقدر
تنهد وجلس قدام البناية وقال: أبقولك كلمتين عشان ما تستغربين تصرفي معك هي سالفة طويله لكن راح اقولك كلمتين منها لأني تعبان وأبغى أنام أذا جاء الصبح كلمتك عن السالفة انتي يا بنت الفقر ترى أنا ما تزوجتك حب فيك أنا مجبور
رويدا بصوت باكي : وانا مجبورة
وليد : مشكلتك تحملي اللي يجي مني والسالفة الكاملة الصبح (قام) نامي هنا
رويدا انصدمت بضعف :طيب ممكن اغير ملابسي
وليد : ماجبتي الشنط مافيه تغيير الا الصباح < وراح
جالسة على درجة من دراج الدرج البارد كان الجو بارد لأن الدرج بالحوش كانت ميته برد لأن فستانها مفتوح من عند الصدر كان اخر يوم بالشتاء لكن والغريبه انه كان برد كانت تدفي نفسها او تحاول تدفي نفسها بعبايتها جلست تبكي على حالها ومن بردها ومن المها اللي في رجلها
بعد ساعة هي الى الأن تبكي وهي متأكدة انه نام وهو صح اكل بندول ونام
نزل مطر وختلط بدموعها وقف المطر وهي رطبة بالكامل اخذت شنطتها اليد وطلعت منها بندول وكلته عشان ما تمرض وأخذت وشاح كان شوي كبير من داخل شنطتها وتغطت فيه ونامت من تفعيل الدواء
الفجر
قام وصلى الفجر طلع يشوفها لقى الأرض فيها مويه
(معقوله امتطرت طييب هي وش صار لها )
وراح يركض لها
انتهى الــــــــــبــــــــــــارت
توقعاتكم حبايبي :
وش صار لرويدا؟
رويدا راح تكتشف شيء جديد في حياة وليد في ثاني يوم؟؟
أكمل ولا لا ؟
أرجوا التفاعل
البارت الثاني يوم الثلاثاء
أحببببببببببببببببكم
سوري طولت عليكم ويلا نبدأ
الــبـــــ 2ـــــــارت
^_^
^_^
^_^
^_^
البحر هو انتم والسفينه هي الرواية وركاب السفينه هم الأبطال وقائدة السفينه هي أنا
الفجر
قام وصلى الفجر طلع يشوفها لقى الأرض فيها مويه
(معقوله امتطرت طييب هي وش صار لها )
وراح يركض لها
شافها ترتجف قرب منها وهزها
وليد : رويدا رويدا
رويدا: همممممممممممممم ابوي زوجي اح اي برد لا تتركوني ثلج مجبورة
وليد عرف انها تهلوس لمس جبهتها لقاها حارة مثل الفرن
حملها بيدينه وسدحها على السرير دق على الطبيب الخاص فيه ولبس رويدا جلالها جاء الدكتور وكشف عليها
وليد :دكتور وش فيها ؟
الدكتور : حرارتها مرتفعة عطيتها مسكن الحين راح تجي الممرضة تكمدها
وليد : طيب ورجلها
الدكتور :لا بس شد وراح تجي الممرضة بعد تدكله
وليد مشكور دكتور محمد
د:محمد : العفو هذا واجبنا
طلع الدكتور ودخلوا الممرضات وحده كمدتها ووحده دلكتها وخلصوا
وليد : ثانكس
الممرضات: ولكم >وطلعوا
وليد جلس يتأملها (اللي يصيرها مو ذنبها لييش انا اعملها كذا لالالا يا وليد هي اللي جلست تتميلح عند ابوي افففففف) انسدح على الكنبة ونام
^_^
^_^
^-^
قمت ولقيت نفسي الى الان بفستان زفافي لكن انا ويين انا بسريره قمت فزعة ارتحت لما شفته نايم على الكنبة اخذت وسادة ولحاف ولحفته وحطيت الوسادة تحت راسه رحت غرفة التبديل لبست جلالي طلعت من البناية ابغى اجيب الشنط بس رجعت لمى شفتهم عند الباب اخذت شور بعدين دخلت غرفة التبديل
لبست فستان لونه بحري الى تحت الركبة وما فيه كموم وكحلت عيوني وحطيت مسكرا وقلوس وبلشر>حمره خدود ولبست فلات ابيض وطلعت وشفته قايم ويقرأ جريدة
نزل الجريدة وناظر رويدا من فوق لتحت
وليد في نفسه (يا حلوها ولا حورية ولا ملاك تجنن ولمار ما تجي ربعها)
رويدا :آآآآآآ ممكن سؤال؟
وليد وهو يقرأ الجردية : تفضلي؟
رويدا بإحراج: وشو اسمك ؟
وليد بسخرية :هههههههههههه ما شفتيني بالجرايد والمجلات
رويدا : لا
وليد ناظرها : هذا دليل انك بنت فقر وما عندك حتى جرايد ومجلات او انك اميه >>> يعني اللي ما تقرأ وتكتب
رويدا : لا انا عندي مجلات وجرايد ومو اميه الحمد لله
وليد وهو يقرأ الجريدة : علعموم اسمي وليد بس انتي تقولين طال عمرك او أستاذ وليد
رويدا : طييب طال عمرك تبغى فطور
وليد : اييييييييه لأن طلبت من امي ما ترسلي خدامه عشان كذا اطبخي
رويدا : طيييب
راحت تطبخ وهي تطبخ طق الباب
وليد : رويدا رويدا افتحي الباب
رويدا : طييب
فتحت الباب وهي مبتسمة لكن سرعان ما أختفت ابتسامتها وهي تشوف بنت جمالها عادي لابسة تنورة الى نص الفخذ وبلوزة بدون اكمام استغربت مين هذي
رويدا: ميين ؟
البنت دفت الباب ودخلت والغيرة راح تقتلها من جمال رويدا : وييين ولودي حبيبي ؟
وليد فز من شافها: لمااار
لمار : اييه بيبي لمار أشتقتلك وجيت اشوف زوجتك الشيفة
لمار حظنت وليد وباسته مع خده وكل هذا تحت عيون رويدا المستغربة
وليد: رويدا أعرفك على حبيبتي لمااار
رويدا غمضت عيونها وهي تشوف لمار تبوس وليد وراحت للمطبخ جلست على الكرسي
رويدا: يارب لا تسخط بنا يارب لا تعاقبنا بما عمل السفهاء منا استغفر الله استغفر الله
رويدا طلعت تشوف هي الى الأن موجودة شا فتها جالسة في حظن وليد وتسولف وتضحك
طبعا انتوا تستغربون وشلون كويتية وتسوي كذا هي لأن امها سورية وأبوها كويتي بس مات عشان كذا هي مع امها لكن هي قبل عاشت بسعودية فصارت تتكلم سوري وسعودي وكويتي
عدنا
رجعت للمطبخ وهي تستغفر وتطبخ خلصت الفطور طلعت بصالة شافتها مو موجودة
رويدا : خلصت الفطور جاهز بطاولة المطبخ
قام للمطبخ وهي قامت عطته شاهي
وكانت تبغى تروح لكن
وليد: اصبري اقعدي ابغى اقولك كلام
رويدا قعدت بهدوء
وليد : انا ما تزوجتك حباً فيك تزوجتك غصب عني ابوي ممره شافك وانتي بسوبر ماركت سألتي ابوي عن شيء وأبوي أعجب فيك وقالي اني أخطبك بس أنا رفضت فقال يا أني أخطبك يا ما انت ولدي ولا أعرفك أخترت اني أتزوجك عشان أمي مريضة بالقلب وخفت أذا طلعت من بيتنا يصير فيها شيء وطبعا لمى خطبتك من أبوك رماك علي وباعك برخيص أبوك ما يبغاك ابوك ما يحبك
رويدا بكت ووقفت بقوة وأندفاع : لااااااااااااا حتى أنا مجبورة أبوي يبغاني بس بعد يبغى فلوس لاااااااااا ابوي يبغاني اهئ يبغاني وطلعت من الصالة منهارة هي تدري ان ابوها باعها وانه ما يبغاها بس ما كانت تبغى اأحد يدري وماكانت تبغى أحد يقولها بالطريقة اللي قالها وليد
وليد حس بالذنب وقام لها وهو أصلن ما يحب أحد يبكي قدامه طلع لها بالصالة وجلس جنبها
وليد : رويدا خلااص (ومسح دموعها )
رويدا مسحت دموعها : طيييييييب ميين لمار؟
وليد : لماار حبيبتي تعرفت عليها بالجامعة ببريطانيا قبل 3 سنوات والى الأن حنا مع بعض رويدا ترى انتي عندي ولا شيء يعني انا راح أعاملك كأنك أختي لا أقل ولا أكثر
رويدا حاولت تكون قويه : حتى انت عندي ولا شيء ودخلت الغرفة وقفلت الباب وأنسدحت على السرير وهي تبكي
طق وليد الباب : رويدا ترى بعد شوي طيارتنا لفرنسا
رويدا مسحت دموعها وفتحت الباب : طال عمرك ممكن أروح لأهلي قبل ما نسافر
وليد بكره : أييه بس مو مطولين وبعدين خلاص ناديني وليد طويل العمر من فمك وععع
دخلت الغرفة وهي طااايرة من الفرحة أنها راح تشوف أمها ووتين وخالتها
الظهر الساعة 2
وصلوا لأهل رويدا رويدا فتحت باب السيارة تبغى تنزل لكن يد وليد مسكت يدها
وليد: رويدا
رويدا: هلا
وليد :.....................................
أنصدمت من اللي قاله ونصبغ وجهها أحمر ونزلت تركض لبيتهم
دخلت أسقبلوها امها ووتين وخالتها
أنتهى الـبـــاااااااااااااااارت
*_^
توقعاتكم الحلوة :
وليد وش قال لرويدا خلاها تستحي ؟
هل تصلحت علاقتهم ؟
لمار وغيرتها ؟
وليد ؟
رويدا؟
هل ممكن يتغير شيء في سفرتهم ؟
أتمنى التفاعل
عشان اطول البرتات وأزيد ايام التنزيل
والله الله بالردود
أنتظركم
و
و
و
و
و
أحببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببكم
,ترفيه,سعودى,منتديات تلبي جميع احتجاجات المستخدم العربي,
رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس,رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس
المصدرمجلة الإبتسامة
via سعودى وانhttp://ift.tt/1cZ0EaB
0 Responses to 2020رواية مجبورة فيك و حبيتك للكاتبة نبض الأحساس مياسة الزين